Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • ماذا قال كوزمين للاعبي المنتخب قبل مواجهة أوزبكستان؟
    • خالد عيسى: حلم تأهل الإمارات إلى المونديال أقرب من أي وقت مضى
    • الروسي غريبنيف في صدارة بطولة دبي المفتوحة للشطرنج
    • موعد إعلان المحكمة الرياضية بطل الدوري المصري النهائي
    • منافس الأخضر.. أستراليا ترغب في التأهل المباشر للمونديال
    • خبير لوائح يوضح تعريف نهاية الموسم.. وموقف زيزو مع الزمالك
    • مانشستر سيتي يقترب من التعاقد مع ريندرز
    • الوصل الإماراتي يتعاقد مع مدرب النصر السابق كاسترو
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»إكتشف .. أساطير في عالم التدريب لم يمارسوا كرة القدم !
    الأخبار

    إكتشف .. أساطير في عالم التدريب لم يمارسوا كرة القدم !

    عبدالعزيز البطاطيبواسطة عبدالعزيز البطاطي14 مارس، 2018لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    12.3
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الرياض- رياضة العرب

    في الولايات المتحدة عام ،1994 وجه كارلوس ألبرتو باريرا ضربة قوية لجميع نظريات كرة القدم التي تؤكد أهمية وقوة الماضي الاحترافي للمدرب، وحتمية ممارسته لكرة القدم في مستواها الأعلى، فقد نجح باريرا في قيادة البرازيل للفوز بكأس العالم لكرة القدم لأول مرة منذ عهد بيليه.

    وفي رأي له حول أهمية ممارسة المدرب لكرة القدم قال: ”أعتقد أن اللاعب الذي مارس كرة القدم على المستوى الاحترافي من الممكن أن يساعده بشكل كبير كمدرب، ولكن الشيء الأكثر أهمية هو إعداد المدرب بشكل صحيح والاستمرار في اكتساب الجديد، وأن يكون لديه قدرة على التواصل والإقناع، كما يجب أن تكون لديه جاذبية شخصية، وكاريزما تدريبية تمكنه من تحقيق النجاح” وأضاف: ”بدأت كمدرب لياقة بدنية، صحيح أنني كنت أمارس كرة القدم طوال حياتي، إلا أنني لم ألعب على المستوى الاحترافي، لكنني وصلت إلى مرحلة في حياتي شعرت فيها بأنني مؤهل كي أتولى دور المدرب، فقد طلبوا مني في الكويت أن أتولى الناشئين لديهم وقد كانت تلك هي بداية مشوار طويل من العمل في مجال التدريب” قاد باريرا منتخبات الكويت، الإمارات، ومن ثم السعودية إلى نهائيات كأس العالم في السنوات ،1982 ،1990 1998 على التوالي، فضلا عن مسيرته الحافلة مع منتخب السامبا ليسجل واحدة من أعلى نسب المشاركات كمدرب في تاريخ نهائيات كأس العالم، وكان حاضرا في دورات ”كأس الخليج” مع الكويت ،1979 و1979 وأحرز فيها المركز الثاني والأخرى مع منتخب الإمارات في الدورة الثامنة بالبحرين ،1986 وحل فيها بالمركز الثاني.

    12

    منذ متى يجب على الفارس الجيد أن يكون حصانًا جيدًا؟، بهذا التساؤل الذي يحمل نبرة استهجان علق المدرب الإيطالي الكبير أريجو ساكي على التساؤل المتعلق بعدم ممارسته كرة القدم في مستواها الاحترافي.

    12.1

    ورغم ذلك حقق نجاحات لافتة كمدرب وهي الحالة التي تكررت مع كثير من الأسماء البارزة في عالم التدريب، كما جاءت تصريحات مدرب بولونيا ميهايلوفيتش والتي قال فيها: ”إن مورينيو لا يحق له مناقشة أمور كرة القدم، لأنه ببساطة لم يكن يومًا على قائمة أي فريق كروي في العالم، ولم يسبق له ممارسة كرة القدم واكتفى بمشاهدتها عبر التلفزيون”، تلك التصريحات وجدت أصداء واسعة نظرًا لتمتع المدرب البرتغالي بسجل تدريبي حافل بالإنجازات خاصة مع بورتو البرتغالي وتشيلسي اللندني. التراشق الحاد بين ميهايلوفيتش بتاريخه الكبير كلاعب وبين مورينيو صاحب التاريخ التدريبي الكبير يدفعنا لإعادة فتح هذا الملف الذي لا تنقصه الإثارة، وطرح العديد من التساؤلات المحيرة التي من شأنها أن تعصف بالكثير من الثوابت النظرية والمنطقية التي اعتدنا عليها في عالم الساحرة المستديرة.

    12......

    كيف يتمكن شخص بلا تاريخ كلاعب أن يحقق نجاحات مبهرة كمدرب إلى حد تمكنه من تأسيس مدرسة تدريبية وتكتيكية باسمه؟، وعلى الجانب الآخر لماذا لا يصبح كل لاعب موهوب مدرب كبير؟، أين بيليه من التدريب؟، ولماذا لم يصبح زين الدين زيدان ظاهرة في عالم التدريب بقدر النجاحات التي حقهها كلاعب؟، ولماذا تعرض مارادونا وهو الأكثر موهبة في التاريخ لحملة كبيرة تشكك في قدراته التدريبية وتتوقع له الفشل الذريع في مهمته مع منتخب التانجو؟، وهل بات علينا الآن أن نعترف أنه زعم كاذب في عالم كرة القدم أن المدربين المرتقبين يحتاجون إلى خلفية راسخة في ممارسة اللعبة بمستواها الاحترافي من أجل العمل عليها عندما يتولون عملية التدريب؟.

    12....
    وعلى الرغم من كل هذه المعطيات فإن تاريخ كرة القدم أظهر أن العديد من المدربين الناجحين على مر العصور لم يلعبوا من قبل على المستوى الاحترافي، فالبرازيل صاحبة التاريخ الكروي العريق ظهرت في 3 نهائيات لكأس العالم تحت قيادة رجال لم يلعبوا من قبل كرة قدم في دولة بها أكبر عدد من الأندية والمحترفين المسجلين في العالم، وأول هؤلاء هو كلاوديو كوتينهو المدرب السابق لكمال الأجسام واللياقة البدنية في الجيش البرازيلي والذي تمت دعوته للمساعدة في رفع المعدلات اللياقية للمنتخب البرازيلي عام .1970 المفاجأة كانت في نجاح كوتينهو قيادة المنتخب البرازيلي فنيًا في السنوات التالية، كما تولى قيادة منتخب بيرو، ونادي فاسكو دي جاما، وكانت أكثر محطاته التدريبية التي شهدت تحقيق نجاحات، قيادته البرازيل إلى المركز الثالث في كأس العالم بالأرجنتين عام .1978 وتدقيق النظر في السيرة الذاتية لكثير من المدربين تكشف حالات أخرى لأسماء قد لا تتمتع بالشهرة الكبيرة مثل مورينيو وساكي وباريرا، ولكنهم حققوا نجاحات تدريبية كبيرة دون خبرات تذكر كلاعبين، وعلى رأس هؤلاء المدرب الفرنسي جيرارد أوليه معلم اللغة الإنجليزية الذي لم يمارس كرة القدم، ولكنه أصبح أحد أفضل المدربين خاصة أنه حقق الكثير من الانجازات مع ليون الفرنسي وغيره من الأندية. وفي اسكتلندا يدين فريق سلتيك بكثير من إنجازاته للمدرب الشهير جوك ستاين الذي بدأ حياته كعامل في مصنع للسجاد ثم عامل في مناجم الفحم في اسكتلندا، ورغم عدم ممارسته كرة القدم فقد تمكن من منح سلتيك اللقب الأوروبي على حساب انتر ميلان في عام 1967 وحقق مع الفريق 11 بطولة دوري و 11 كأس، فضلا عن الصعود باسكتلندا الى نهائيات كأس العالم عام ،1982 ويكفي أنه قدم للعالم الموهبة التدريبية الكبيرة والمتمثلة في  السير ألكس فيرجسون الذي عمل مساعدا له في بداية الثمانينات، كما يبرز إسم ميرون بليبرج أحد أشهر المدربين في الدوري الأسترالي، الذي حقق نجاحات مع أكثر من فريق وخاصة كوينزلاند رور.
    12..

    لازاروني مدرسة تدريبية بلا خبرة ميدانية !

    يعد سبستياو لازاروني أحد أهم الأسماء التي قدمتها البرازيل لعالم التدريب، حيث حقق نجاحات كبيرة قبل أن ينطلق إلى تدريب العديد من أندية ومنتخبات العالم، وعلى الرغم من عدم ممارسته كرة القدم كلاعب إلا أنه ظهر كمدرب صاحب مدرسة تدريبية ونظريات تكتيكية، وكأن الموهبة التدريبية لا علاقة لها بتاريخ اللاعب الكروي.

    تمكن لازاروني المولود عام 1950 في ريو دي جانيرو من قيادة فلامنجو وفاسكو دي جاما الى الحصول على بعض الألقاب المحلية قبل أن يتولى قيادة أندية عربية مثل الهلال والأهلي من السعودية والعربي الكويتي، وأندية باري وفيورنتينا من ايطاليا، فضلا عن فنربخشة وطرابزون من تركيا، كما جلس على مقعد الإدارة الفنية لمنتخب جامايكا عام ،2005 وكانت أبرز محطاته قيادة البرازيل في كأس العالم 1990 في إيطاليا، وخلال هذه البطولة تفرد لازاروني بطريقة الليبرو، ولكنه خرج على يد مارادونا ورفاقه في الدور الـ 16 من البطولة، وطوال مسيرته مع البرازيل نجح في قيادتها لتحقيق الفوز في 21 مباراة، والتعادل في 7 والهزيمة في مثلها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالعزيز البطاطي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    ماذا قال كوزمين للاعبي المنتخب قبل مواجهة أوزبكستان؟

    4 يونيو، 2025

    خالد عيسى: حلم تأهل الإمارات إلى المونديال أقرب من أي وقت مضى

    4 يونيو، 2025

    الروسي غريبنيف في صدارة بطولة دبي المفتوحة للشطرنج

    4 يونيو، 2025

    موعد إعلان المحكمة الرياضية بطل الدوري المصري النهائي

    4 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter