Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • بارك: لم تتوقعوا تتويج العين بـ «الآسيوية».. انتظرونا في «العالمية»
    • مهمة شبه مستحيلة للسعودية.. ومباراة احتفالية للأردن أمام العراق
    • العين يعتمد منهجية علمية في معسكر واشنطن
    • الرزوقي: اتحاد الكاراتيه سيواصل دعم البطولات النوعية
    • أنشيلوتي مُطالب بفوز أول مع البرازيل
    • علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»
    • «فارق التسجيل» يؤهل سلة شباب الأهلي إلى ربع نهائي آسيا
    • منتخب الريشة يتصدر بطولة إسبانيا تحت 19 عاماً بـ 5 ميداليات
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»مقالات كتاب»نمشان القرني .. يكتب “لرياضة العرب”: الأهلي ما بين الثقة والأمان
    مقالات كتاب

    نمشان القرني .. يكتب “لرياضة العرب”: الأهلي ما بين الثقة والأمان

    عبدالعزيز البطاطيبواسطة عبدالعزيز البطاطي10 مارس، 2016تعليق واحد3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نمشان القرني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    عودة بضع خطوات الى الوراء..
    ٢٠١١-٢٠١٢ امتلك الاهلي فريقاً قويا لكرة القدم اكتملت فيه جميع عناصر التفوق والجاهزية لحصد كل شي ..
    جهاز فني قدير بقيادة جوراليم وتواجد اداري قائد وقدير بحجم طارق كيال ورعاية شرفية ودعم مادي ضخم من الرمز الرياضي الكبير خالد بن عبدالله وقبل هذا وذاك جماهير عاشقة لها حضورها المؤثر ..
    باختصار فريق عمل متناسق ومتناغم وفر له جميع عناصر البطل ..
    لسوء الحظ خسر لقب الدوري في اخر جولة وخسر كاس اسياء أيضاً في اخر اللحظات وغنم كاس الملك ..
    من اهم مكونات النجاح في مربع التحديات لأي عمل هما عنصرين :
    الأمان والثقة في مكونات المربع وفي قائد هذا المربع ..
    العام اللذي يليه لم تكن الأمور كما كان من المفترض ان تكون ..
    تزعزعت الثقة في المدرب من قبل إدارة الفريق وبالتالي لم يعد اهم عناصر الفريق وهم اللاعبين يثقون فيه وهنا بداء يسقط كل ما تم بناءه سابقاً..
    غادر المدرب ثم غادر بعده القائد كيال وتم احضار مدرب جديد (بيريرا) وإدارة شابه وحضرت فلسفة عمل جديدة لم تستطع ان تصل الى منجز مشابه لما حققه فريق العمل السابق ولم تحقق الاستقرار المنشود..
    بيريرا دمر اهم مكونات وأدوات النجاح التي وجدها جاهزة أمامه واراد ان يجعل فلسفته الخاصة هي من تدير كل شي ..
    أعطي صلاحيات وثقة ودعم لم يحصل عليها احد قبله ..
    المشكلة الكبيرة كانت بعدم تواجد اهم عناصر مربع التحديات ( الأمان والثقة) ولهذا فشل وغادر مبكراً رغم الأماني اللتي رسمت عند قدومه..
    المحنك السويسري (جروس) قائد بفطرته  وعلامات النجاح كانت مصاحبه لبدايات عمله مع الفريق بتواجد فريق عمل اداري صاحب تجارب ناجحة مثل دفتردار وباسم ابو داوود والظهير المميز سابقاً محمد شليه..
    اول موسم للفريق مع فريق العمل الجديد كان مميزاً جداً برغم خسارة لقب الدوري في اخر الامتار ولكنه حصد لقب ولي العهد وقدم مستويات باهرة ..
    الموسم الحالي كانت بدايته لافتة وقوية وتصدر الفريق جدول الدوري لعدة جولات  وكانت المؤشرات والترشيحات تدهب به بعيداً نحو حصد جميع الألقاب عطفاً على مايقدمه ونظير الامكانات والعناصر اللتي يمتلكها..
    فاجأه حصل تدهور غريب في المستوى وبدات تظهر للسطح بعض الانقسامات والمشاكل واهتزاز الثقة بين عناصر فريق العمل ..
    كان الفريق يفوز بصعوبة بالغة على أندية ذات مستوى فني متوسط او اقل منه ويتعادل في البقية حتى حدثت الهزة الاقوى ..
    انسحب مروان دفتردار لظروفه الصحية ثم تبعه بعد فتره الخبير باسم ابو داوود في قصة هروب غريبه ..
    بعض لاعبي الفريق بدأو يفقدون الثقة في المدرب وسط غياب مؤثر لدور الادارة في مثل هذه المواقف ..
    خسارة لقب ولي العهد احدثت هزة ثم خسارة مباراة اخرى في كاس اسياء ثم كانت الهزة والصدمة الاقوى بعد خسارة نجران ..
    هنا تصدع مربع النجاح والتحدي وغابت الثقة وفقد الأمان وكان الاعلام الأهلاوي يلعب دوراً سلبياً في إظهار وتصعيد هذه المشاكل بسرعة ..
    ظهر رمز الاهلي الكبير كعادته الامير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز في الوقت المناسب وتدخل لإنقاذ ما يمكن انقاذه ليقينة بان هذا الفريق الحالي يمتلك من يؤهله لحصد اشياء كثيرة وانهياره يعني فقدان فرصة تاريخية عظيمه ..
    جروس وصل لاعلى المنحى التصاعدي في الأداء الفني ثم توقف عند هذه النقطة وبداء يفقد تركيزه مع تكسر عناصر مجموعة التحدي اللتي كانت تعمل معه وتسانده ..
    عودة طارق كيال كانت مهمه جداً ليكمل عمل الداهية جروس الفني ..
    اول مباراة بعد عودته أظهرت شخصية الاهلي القوية رغم انه لعب بنفس العناصر ونفس المدرب .. 
    ماذا قدم كيال من سحر لتنفجر طاقات الفريق ..
    وحده رمز الاهلي كان يدرك ماذا ينقص الفريق ليمضي بعيدا لهذا كان تدخله موثراً وفي الوقت الحساس والمناسب ..

    وضع الفريق الفني مع دعم جماهيره الكبيرة توحي بقدرته على تحقيق الكثير هذا الموسم لتكون سماءه وأرضه خضراء كلون شعار الملكي‬.

    نمشان القرني:

    عضو فريق العمل التأسيسي لأكاديمية النادي الأهلي ..

    وباحث دكتوراه في جامعة كرانفيلد البريطانية

     
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالعزيز البطاطي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    عمران محمد يكتب: من أجل العراق

    31 ديسمبر، 2017

    مساعد العبدلي يكتب”ملخص الأسبوع”

    31 ديسمبر، 2017

    مبارك الوقيان يكتب “اختفاء النجوم !!”

    31 ديسمبر، 2017

    أحمد بودستور .. يكتب: آخر الكلام.. الكويت حمامة السلام

    23 ديسمبر، 2017
    تعليق واحد

    تعليق واحد

    1. محمد الجهني on 15 مارس، 2016 7:32 م

      مقال جميل
      سلمت اناملك با دكتور نمشان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter