Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • شوبير مُنفعلًا: كارثة تهدد الدوري المصري الموسم المقبل.. وابعدوا اللهو الخفي
    • بعد الفوز المثير على ريال مدريد.. فليك يحدد "أهم سبب"
    • «شرطة دبي» و«الشارقة» بطلا دوري الكاراتيه
    • «سلة الشارقة» تهزم الجزيرة بفارق 51 نقطة في «الكأس»
    • دبي تستضيف الدورة الثانية من مؤتمر الإمارات للطب الرياضي في نوفمبر
    • 3 مواجهات ساخنة في الدوري.. أبرزها الشارقة والعين
    • سيزار: هدفا نهائي الكأس.. الأغلى في مسيرتي
    • عباس: لا أنظر لعدد ألقابي.. المهم شباب الأهلي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»رياضة عالمية»كريستيانو رونالدو يصارع بين النهايتين السعيدة والتعيسة
    رياضة عالمية

    كريستيانو رونالدو يصارع بين النهايتين السعيدة والتعيسة

    نيرمين ماهربواسطة نيرمين ماهر5 ديسمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    4720285
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد: زيدان الربيعي
    من دون شك سيبقى اسم النج البرتغالي كرستيانو رونالدو خالداً عند عشاق لعبة كرة القدم في جميع أصقاع الدنيا لمدة طويلة جداً من الزمن نتيجة لما قدّمه من فنون كروية متميزة توّجها بألقاب شخصية قد يعجز الكثير من النجوم في المستقبل الاقتراب إليها، وعملية ذكرها بالتفصيل تحتاج إلى مؤلفات كبيرة.
    وفي ذات الوقت أن رونالدو بدأ يسير نحو درب النهاية وبخطوات متوسطة تصارع ما بين النجاح تارةً وبين الفشل تارةً أخرى، وهذه النهاية بدأت من خلال المشاكل الكثيرة التي صادفته مع فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي والتي انتهت بعملية الاستغناء عنه قبل انطلاق مباريات مونديال قطر بوقت قصير جداً، وبالتأكيد كان لعملية الاستغناء تلك تأثيراً نفسياً سلبياً على رونالدو.
    إلا أن اللاعبين الكبار لاسيما الذين من هم على شاكلة رونالدو لا يمكن الحكم على مستوياتهم الفنية والبدنية من مباراة واحدة أو بطولة معينة، إلا أن التسلسل الزمني وتقدم العمر به بدئا يتحكمان برونالدو، حيث لم يظهر بالصورة المعروفة عنه خلال مشاركته في مباريات منتخب البرتغال الثلاث في مونديال قطر، إذ انخفضت لياقته البدنية بشكل واضح جداً، وقلّت طلعاته الخطرة التي كان يهدد فيها المدافعين، ولم تعد تسديداته المباغتة تشكل تهديداً حقيقياً على حراس المرمى مثلما كانت في السابق، لكن رونالدو حقق إنجازاً كبيراً لنفسه في المونديال الحالي تمثل بتميزه عن جميع اللاعبين الآخرين بتسجيله للأهداف في خمس بطولات متتالية لكأس العالم، وهذا الإنجاز لم يسبقه فيه أحد، وقد لا يتبعه في المستقبل لاعب آخر.
    وبما أن رونالدو لاعباً فذاً وأسطورة حقيقية من أساطير الكرة العالمية، ولا يمكن تجاوز اسمه أو المرور عليه مرور الكرام عندما يتم الحديث عن أفضل المهاجمين والهدافين في العالم، لأنه ترك بصمات مؤثرة جداً في أغلب البطولات التي شارك فيها، فأنه يبحث وبقوة وبتحدي بينه وبين ذاته، وكذلك بينه وبين بعض الجهات التي تحاول أن تنهي مسيرته الكروية بأسرع وقت تحت حجج وأساليب مختلفة، عن منجز جديد يضيفه إلى رصيده الشخصي، وكذلك إلى رصيد منتخب بلاده، إذ قد ينجح رونالدو وبقية زملائه اللاعبين في الوصول إلى الأدوار المتقدمة من المونديال الحالي، لأن رونالدو وبخبرته الطويلة في الملاعب يستطيع تسيير المباريات وعبر التعاون مع زملائه إلى الطريق الذي يبغي الوصول إليه، وبالمقابل أيضاً قد يكتفي رونالدو بالوصول إلى دور الـ 16 الذي وصله بوقت مبكر جداً ودون معاناة، بينما عانت بعض المنتخبات الأخرى التي تضم بعض اللاعبين الكبار من الوصول إلى الدور المذكور، أو يصل إلى دور الثمانية، لكنه في كل الأحوال لا يمكن الحكم على نهاية رونالدو بطريقة مستعجلة، لأنه لم يزل يمتلك الكثير من المفاتيح لفك الأبواب التي تغلق أمامه، لأنه لاعب كبير ويمتلك الإرادة والإصرار والتحدي لتحقيق ما يريد.
    ومن خلال الإرادة يستطيع المرء أن يحقق الطموحات التي في داخله، ومن أهم الطموحات التي يرغب رونالدو بتحقيقها هو لقب كأس العالم، إذ حقق كل شيء لنفسه ولمنتخب البرتغال وللفرق التي احترف اللعب معها ولم يبقَ أمامه عصياً سوى لقب المونديال، فإذا نجح في تحقيقه، فأنه سيكتب النهاية السعيدة جداً والمفرحة، أما إذا لم يتمكن من تحقيق ذلك، فأنه سعى بكل ما يمتلك من أجل الوصول إلى هذا الهدف، لكنه لم يوفق فيه، لأن منتخب بلاده لا يمتلك مجموعة كبيرة من اللاعبين النجوم مثلما يمتلك المنتخب الفرنسي على سبيل المثال لا الحصر.

    #البرتغال كريستيانو رونالدو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيرمين ماهر

    المقالات ذات الصلة

    بعد الفوز المثير على ريال مدريد.. فليك يحدد "أهم سبب"

    12 مايو، 2025

    للمرة الـ34.. الترجي يتوج بالدوري التونسي

    12 مايو، 2025

    مصر.. أزمة صحية مفاجئة لرئيس نادي الزمالك

    12 مايو، 2025

    نابولي يتعثر بتعادله مع جنوى مع اقتراب إنتر من الصدارة

    12 مايو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter