Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • سلة شباب الأهلي تُدشّن حلم «أبطال آسيا» بلقاء بولتس الفلبيني اليوم
    • المهيري: الظفرة ودبا صعدا إلى «المحترفين» بالجاهزية الإدارية والفنية
    • حارس العين: كأس العالم للأندية تجربة مذهلة بقميص نادٍ كبير
    • الطنيجي: محترف إفريقي في الدوري الصيني رفض الانضمام إلى دبا الحصن
    • الروسي غريبنيف بطلاً لـ «دبي المفتوحة للشطرنج»
    • إسبانيا تصعق فرنسا بخماسية وتتأهل لنهائي دوري الأمم الأوروبية
    • منتخب فلسطين ينعش آماله في التأهل لكأس العالم بفوزه على الكويت
    • قطر تتمسك بأمل التأهل لكأس العالم بفوزها على إيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»هذه أجواء مباريات كرة القدم في بني ملال أيام الحماية
    المغرب

    هذه أجواء مباريات كرة القدم في بني ملال أيام الحماية

    محمد بشيربواسطة محمد بشير20 يوليو، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فريقان مغربيان لكرة قدم قبل مباراة بمنطقة أزرو. في أجواء مشابهة لما وصفه الكاتب بمنطقة بني ملال 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يونس جنوحي

    الفضل في مخطط الري لا يُحسب للمهندسين الفرنسيين فقط، ولكن إلى الناس العاديين الذين وجدوا المال لجعل المشروع ممكنا.

    لم يكن الطريق الذي اختارته فرنسا سهلا، الخسائر التي تكبدتها ودمار حربين عالميتين، يليها انخفاض حاد وخطير في قيمة الفرنك، كلها أسباب منعت أناسا جاهزين لدفع المال عن إنفاق مئات الملايين من الفرنكات الفرنسية في قلب المغرب.

    وكما قال أحد الفرنسيين بكثير من الفخر: «إننا أمام مقاولة فرنسية جديدة، لكنها تعمل لصالح المغاربة».

     

    الفصل الثالث عشر:

    بلاد الأمازيغ

    لم أكن أعتقد أن وقتي في بني ملال انقضى كاملا في تفقد السدود والقناطر وشبكات الري، إذ لم يمر يوم واحد من رحلتي دون أن يكون حافلا بالكوميديا، أو أي تجربة أخرى مثيرة للاهتمام.

    عندما دخلتُ بني ملال أول مرة، مساء يوم أحد، قادتني أصوات مألوفة في اتجاه ملعب كرة القدم المحلي. كانت هناك مباراة. بعض الشبان كانوا يرتدون أحذية اللعب وآخرون كانوا يلعبون حفاة. كانت الأرض ترابية وقاسية، وإذا لم يتم التحكم في الكرة قبل سقوطها أرضا، فإنها تقفز إلى الأعلى، متجاوزة رؤوس اللاعبين.

    الطاقة التي يصرفها اللاعبون في المباراة مذهلة فعلا، خصوصا وأن حرارة الجو كانت مرتفعة.

    بغض النظر عن الركلات والتسديدات، تضمنت اللعبة 22 لاعبا كانوا جميعا يمارسون التعليق إلى جانب اللعب. هم في الحقيقة ثلاث وعشرون لاعبا باحتساب الحكم الذي كان يطوف الملعب وصافرة في فمه.

    بدا لي، أكثر من مرة، أنه كان يصفر فقط بشكل عشوائي وعَرَضي، لأنني لم أستطع أن أرى أي سبب لبعض قراراته.

    المتفرجون لم يكونوا متيقظين جدا.

    عشرات من الشبان، شكّلوا دائرة حول الميدان، كانوا يعيقون بين الفينة والأخرى طريق لاعبي الكرة، وبدا أنه لا أحد وجد في هذا السلوك ما يدعو للعجب. إلا أنني اكتشفتُ أن الأمر كان يتعلق بمباراة للهواة، ولم تكن سوى مقدمة للقاء الحقيقي القادم.

    الكبار كانوا جميعا يرتدون أحذية اللعب، مع جوارب تناسب ألوان القمصان وأحيانا لا تناسبها.

    تلك القمصان الملونة كانت تحمل أرقاما على الظهر.

    نادرا ما كانت الأرقام تعكس المكانة الحقيقية للاعب. ولكن ماذا تريد منها؟ فقد كانوا جميعا يجرون بطاقة كبيرة، وبدا أنهم يتحركون داخل الملعب بلا كلل.

    وعلى الرغم من حيرتي بسبب تقلبات قرارات الحكم، إلا أن اللاعبين لم يعترضوا على قراراته.

    فجأة سمعتُ صوت صراخ خلفي. كانت هناك سيدة كانت تحزم رضيعها خلف ظهرها، ربطت رداءها، ليظهر أسفله خط من الدم. كان الكلب هو الجاني على ما يبدو، وعندما رأى الدم عضّها مرة أخرى.

    كان يلعق يدي قبل خمس دقائق فقط، وبدا أنه لم يكن عدوانيا ولا مؤذيا، لكن من الواضح أن حرارة الجو أثّرت عليه.

    -«كلب مسعور!».

    تردد صدى الصرخة بين مئات المتفرجين.

    بدأ الأطفال الذين كانوا أكثر قربا من الحادث، في رشق الكلب بالحجارة. كانوا يُخطئون الهدف، لكنهم يضربون بعضهم البعض.

    ما بين مئتي وثلاثمئة شخص عبروا ملعب الكرة جريا، ولأكثر من دقيقة أو دقيقتين، ضاع اللاعبون والكرة وسط الحشد. لكن ما أن حلت اللحظة التي صفر فيها الحكم لإيقاف المباراة، حتى عمّ الصمت.

     

     

     

     

     

    سامبو لا يهمني لقب الهداف أبحث فقط عن التأهل

    #كرة أجواء أيام الحماية القدم بني في مباريات ملال هذه
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    الطنيجي: محترف إفريقي في الدوري الصيني رفض الانضمام إلى دبا الحصن

    6 يونيو، 2025

    منتخب فلسطين ينعش آماله في التأهل لكأس العالم بفوزه على الكويت

    5 يونيو، 2025

    انتهت مهمة التأهل المباشر.. نراكم في «الملحق»

    5 يونيو، 2025

    رسمياً.. ماجد حسن وعلي صالح أساسيان في تشكيلة منتخب الإمارات

    5 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter