متابعة: ضمياء فالح
فاجأ النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام الجميع عندما خرج من عرض أزياء زوجته فكتوريا في أسبوع باريس للموضة، وهو يرتدي بدلة رسمية لكن قدمي النجم الذهبي السابق غطيت بجوارب بيضاء ونعل.
وخرج بيكهام من العرض، الذي حضره مع بقية أولاده بحضور المشاهير لدعم زوجته، برفقة ابنته هاربر (12 عاماً) التي كانت ترتدي حذاء ماركة ب840 استرلينياً وتحمل حقيبة من ماركة والدتها بقيمة 889 استرلينياً.
وكشفت فكتوريا، التي ستحتفل بعيد زواجها ال25 من نجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق والمالك بالشراكة لنادي إنتر ميامي الأمريكي حالياً، في مسلسل نتفليكس الوثائقي عن مسيرة زوجها الكروية عن كواليس طرده في مونديال 1998 عقب عرقلته للاعب دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد حالياً.
وقالت فكتوريا عن المباراة التي خرج فيها المنتخب عقب الخسارة من الأرجنتين في ربع نهائي المونديال بركلات الترجيح: «تلقينا كرهاً مقيتاً وتنمراً اجتماعياً، كان ديفيد كئيباً جداً وما زال لدي شعور بالرغبة في قتل هؤلاء الأشخاص الذين تنمروا عليه».
وكشفت فكتوريا عن سبب شرود ذهن بيكهام في المباراة وقالت: «أخبرت ديفيد أنني حامل بطفلنا الأول، بروكلين، عشية المباراة. كان سعيداً جداً ولم أشعر بشك مطلقاً في ضرورة إخباره بهذا الحدث السعيد فقد كانت هذه أمنيتنا».
وعند سؤال فكتوريا إن كان من الأفضل لو أنها أجلت الخبر ردت قائلة: «لا أدري فعلاً».
