Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • أنشيلوتي مُطالب بفوز أول مع البرازيل
    • علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»
    • «فارق التسجيل» يؤهل سلة شباب الأهلي إلى ربع نهائي آسيا
    • منتخب الريشة يتصدر بطولة إسبانيا تحت 19 عاماً بـ 5 ميداليات
    • بومضل: الذيد سيواصل بناء فريق قادر على الصعود إلى المحترفين
    • سباليتي يغادر منتخب إيطاليا بالفوز على مولدوفا لوتشيانو سباليتي مدرب إيطاليابثنائية
    • دي بروين ينقذ بلجيكا بعد انتفاضة ويلز القوية
    • المنتخب يطلب «مسك الختام» أمام قيرغيزستان
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»مقالات كتاب»نمشان القرني .. يكتب “لرياضة العرب”: الاستثمار الرياضي وغياب الرؤية
    مقالات كتاب

    نمشان القرني .. يكتب “لرياضة العرب”: الاستثمار الرياضي وغياب الرؤية

    عبدالعزيز البطاطيبواسطة عبدالعزيز البطاطي8 مايو، 2016لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نمشان القرني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    الاستثمار الرياضي وغياب الرؤية ..
    قبل قرابة عشرة أعوام تقريباً دخلت الأندية السعودية مرحلة جديدة للبحث عن مداخيل مالية جديدة تساعدها في تحقيق أهدافها التنافسية وخاصة الأندية الجماهيرية الكبيرة وذلك ظل ارتفاع عقود شراء اللاعبين سواء المحليين او الأجانب  حينها ..
    قبل تلك الفترة كانت هناك محاولات محدودة من بعض الأندية الكبيرة عن طريق بعض أعضاء شرفها اصحاب المال والأعمال لجلب إعلانات على قمصان اللاعبين وكانت تلك المحاولات تسد الرمق مع وجود دعم مالي من قبل الروؤساء الأغنياء ..
    في تلك الفترة كانت ميزانية سنوية في حدود ١٥ مليون ريال او اكثر بقليل لتلك الفئة من الأندية كافية للوفاء  بمتطلباتها التعاقديّة ومصروفاتها في ظل عقلانية عقود اللاعبين حينها ومحدودية اوجه الصرف وقوة الريال ..
    بداية العقد الماضي  وبشكل دراماتيكي وبعد دخول بعض الشخصيات الغنية للوسط الرياضي واحتلالهم رئاسة بعض الأندية الكبيرة ارتفعت عقود اللاعبين بشكل سريع مع  قيام تلك الشخصيات بصفقات ضخمة لشراء عقود لاعبين محليين وخلقت تلك الصفقات في تلك الفترة ضغوطات جماهيرية على الأندية الاخرى مما جعلها تدخل مجبرة هذا السباق الصعب ..
    لم تعد ٤ او ٥ ملايين كافيه او مقنعة للاعبين المحترفين المحليين بعد ان صارت طموحاتهم اكبر بكثيرررر من هذه المبالغ ..
    ساهم الاعلام الرياضي وبشكل سلبي في تأجيج هذا الصراع بعد ان أصبحت بعض الصحف والبرامج المتخصصة اداة بيد بعض روؤساء الأندية الجماهيرية  وتحول صراع شراء اللاعبين الى منافسة لاأخلاقية لضرب أندية اخرى منافسة ..
    كل هذا العوامل دفعت الأندية الى البحث عن موارد استثمارية جديدة تخفف عنها الاعباء بعد ان انهكت هذه الصفقات كاهلها وزادت من حجم ديونها ..
    دخلت بعض شركات الاتصالات سريعاً بمبالغ ضخمة حينها واستحوذت على قمصان خمسة أندية لفترة قاربت ثلاثة أعوام ثم خرجت بعدها ..
    تلك الأندية لم تستغل عوامل قوية اتيحت لها مثل قاعدتها الجماهيرية الكبيرة ووجود لاعبين شهرتهم كبيرة في صفوفها تستطيع من خلال تلك العناصر  تسويقهم كمنتج يجلب لها المال ..
    كانت هذه الأندية كسولة استثمارياً ولم تؤسس لاجهزة استثمارية داخل مجالس اداراتها تستطيع ان تخدم توجهاتها وطموحاتها التنافسية فبحثت عن قالب جاهز يحضر لها المال وكان الحل السهل “صلة” فسلمت لها الخيط والمخيط ..
    شركة صلة كانت الوحيده النشطة في الساحة وكانت تلعب على حاجة الأندية للمال ف “تُفصّل” العقود بما يلائم مصالحها بعد ان ارتمت اغلب الأندية في أحضانها ..
    صحيح انها جلبت بعض الأموال لتلك الأندية ولكنها ورطتها في صياغات  تعاقدية كبلت من قدرتها على التحرك او التغيير للافضل ..
    الاهلي هو الوحيد اللذي تنبه لهذه المشكلة واستطاع ان يتحرر من مقصلة “صلة” وكوّن جهاز استثماري قوي داخل مجلس الادارة يقوده الامير فيصل بن خالد وحقق نجاحات مميزة لعل من ابرزها عقد رعاية ” القطرية” وعقود اخرى ساعدت إدارة النادي على التحرك بقوة وثبات خلال الفترة الماضية ..
    بقية الأندية تعاني وبشكل مخيف من تراكم الديون بعشرات بل مئات الملايين مما جعل الكثيرون يترددون من الاقتراب مرة اخرى من كراسي الرئاسة ذات الوهج الكبير ..
    لا حلول عاجلة تلوح في الأفق ولكن الشيء الوحيد الممكن هو تحويل هذه الأندية الى كيانات رياضية مستقلة أي “خصخصتها” رغم ان هذه المشروع ليس بجديد بل يُتداول من فترة واستمر حبيس الأدراج لسنوات طويلة ولكن قد يكون اقترب ليصبح حقيقة  اكثر من اي وقت مضى ..
    هذا التوجه سيصنع جو تنافسي واستثماري صحي وسيساعد هذه الأندية كثيراً على التغلب على مشاكلها المالية المتراكمة وبالتالي يمكن ان يعزز من قدراتها على تطوير وضعها المالي بما يقودها على تحقيق أهدافها ..
    وجود أمثلة ممتازه في الدول المتقدمة في هذا المجال الحيوي والمهم واكتساب الخبرات منهم سيُساعد بلا شك في تأسيس بدايات مثالية لان البدايات العشوائية والعمل الارتجالي هي من تسبب في الوضع المتردي الحالي ..
    ختام الكلام ..
    يستطيع الانسان ان يفعل الكثير اذا خطط جيداً لأهدافه وأوجد أفضل السبل والأدوات بما يضمن تحقيق تلك الأهداف ..‬

    كتب: نمشان القرني

    عضو فريق العمل التأسيسي لأكاديمية النادي الأهلي ..

    وباحث دكتوراه في جامعة كرانفيلد البريطانية

     @namshanali
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالعزيز البطاطي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    عمران محمد يكتب: من أجل العراق

    31 ديسمبر، 2017

    مساعد العبدلي يكتب”ملخص الأسبوع”

    31 ديسمبر، 2017

    مبارك الوقيان يكتب “اختفاء النجوم !!”

    31 ديسمبر، 2017

    أحمد بودستور .. يكتب: آخر الكلام.. الكويت حمامة السلام

    23 ديسمبر، 2017
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter