Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • باريس سان جيرمان يقصي بايرن ميونخ ويتأهل لنصف نهائي مونديال الأندية
    • موسيالا يعاني من كسر محتمل في الكاحل بعد إصابته أمام سان جيرمان
    • سان جيرمان يهزم بايرن ويتأهل لنصف نهائي مونديال الأندية
    • خاص | الزمالك يحصل على توقيع حارس جديد وصفقة تبادلية تطيح بـ عواد أو صبحي
    • لماذا غاب رونالدو عن حضور جنازة جوتا؟
    • كوفاتش: نشعر بالارتياح قبل مواجهة الريال
    • نتائج قرعة الموسم الجديد للدوري الإماراتي.. وكأس رابطة المحترفين
    • إنتر يعزز هجومه بالفرنسي الشاب بوني
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»«زينباور» في الجزائر
    المغرب

    «زينباور» في الجزائر

    محمد بشيربواسطة محمد بشير23 يناير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    hassanelbasri 750x470 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

     

    حسن البصري

    حل جوزيف زينباور، المدرب السابق للرجاء الرياضي، بمدينة تيزي وزو الجزائرية، بعد تعيينه مدربا لفريق شبيبة القبائل. هذا الفريق الذي صنع مجده الراحل محيي الدين خالف ابن بلقصيري.

    في الطريق من مطار هواري بومدين إلى عاصمة القبائل، كان المسير الجزائري المرافق للمدرب الألماني، ينصحه بتفادي الحديث عن الطفرة الكروية التي يعرفها المغرب، عن شعبية الرجاء الرياضي، عن الشعب المغربي، عن كل ما قد يغضب النظام الجزائري الحاكم للضرورة الأمنية.

    في تصريحاته للصحفيين الجزائريين بعد قيادته تدريبات الفريق الجزائري لأول مرة، اكتفى زينباور بـ«تعظيم سلام» لشبيبة القبائل وكشف عن شهيته المفتوحة لتحقيق الألقاب. ردد المدرب الألماني العبارة نفسها التي قالها في أول لقاء له مع الصحفيين المغاربة حين التحق بالرجاء، تقريبا الكلمات ذاتها والنبرات نفسها: «تاريخ الرجاء وتقاليده وجمهوره، كانوا السبب وراء قبول عرض قيادة النادي، سأعمل بكل جدية من أجل الفوز بالبطولات».

    استبدل زينباور كلمة الرجاء بشبيبة القبائل، وخلافا للدلع الذي مارسه حين كان مدربا للرجاء، وافق، على مضض، على ضم جزائري عائد من ألمانيا ضمن طاقمه التقني.

    سيلتقي زينباور بحارس الرجاء السابق غاية مرباح، سيحكي له عن أيام كان الجراد الأخضر يكتسح اليابس والأخضر، سيروي له مرباح قصة ترحيله من الدار البيضاء إلى طنجة، وسيضربان كفا بكف على حال الرجاء.

    بعيدا عن «لكلاشات» العابرة للحدود بين «مؤثرين» مغاربة وجزائريين والتي استعملت فيها أسلحة دمار الأخلاق الشامل، يمكن القول إن الاستعانة بمدربين عائدين من تجارب ناجحة في المغرب، يدخل في سياق الاستفادة من التجربة المغربية.

    يذكر المغاربة باتريس بوميل الذي كان مساعدا لمدرب المنتخب المغربي في عهد هيرفي رونار، روج الإعلام الجزائري لهذه الصفقة، بعد تعيينه مدربا لمولودية الجزائر، ونقلت الصحف خبر «هروبه» من المغرب واعتناقه الإسلام وصيامه رمضان وسجوده في الملاعب واستبدال اسم باتريس بـ«الحاج بوعلام» ورسم على جبينه عملة الدينار، وحين صام عن الانتصارات الميدانية امتد الغضب الساطع إلى المدرجات فكشف «بوعلام» عن حقيقة إسلامه وقال إن علاقتي بفتاة جزائرية ورغبة الزواج منها هي الدافع لاعتناق الديانة الإسلامية.

    تقريبا نفس سيناريو المدرب الراحل فرانسوا براتشي، الذي درب أولمبيك خريبكة والفتح الرباطي، وجعل من مقامه على رأس مولودية الجزائر فرصة لزواج عابر.

    أما صاحبنا زينباور، الذي كان طعما لبودريقة وسببا في اعتقاله بمدينة هامبورغ الألمانية، فقد خسر خسرانا مبينا في مكة حين أشرف على تدريب فريق الوحدة السعودي وغادره مطرودا بعد أن ابتلي بهزائم بحصص سمينة.

    نحتاج أحيانا للرجوع إلى كتب التاريخ لنتوقف عند فضل المغرب على الكرة الجزائرية حين احتضنت بلادنا فريق جبهة التحرير الوطني الجزائري، ضدا على تحذيرات الفيفا وكان جزاؤنا عقوبات صادرت مشاركتنا في التظاهرات الدولية والقارية.

    استعانت الكرة الجزائرية بعدد من المدربين المغاربة، كما استعان المغرب بمدربين جزائريين، وظلت كرة القدم جسرا لعلاقات رياضية بين بلدين أغلقا الحدود وسرحا زوج بغال.

    حين حل المغربي العربي بن مبارك بسيدي بلعباس الجزائرية لتدريب فريقها، سلم لمسؤولي الفريق هدية عبارة عن مسدس، نال على إثره شهادة من مكتب جبهة التحرير الجزائرية في الرباط، تتضمن شكرا للمدرب المغربي على حسه القومي الكبير.

    لا يوجد هذا المسدس طبعا في متحف المجاهد في العاصمة الجزائرية، الذي يحوي مسدسات قديمة كان قد أهداها الرئيس جورج واشنطن إلى الأمير عبد القادر الجزائري، ولا توجد الشهادة في متحف المعمورة، ولكن التاريخ يسجل رغم أن الناس مهووسون بمن يسجل إصابات أكثر من الهوس برائحة كتب التاريخ ومذكرات صناعه.

     

     

    الناشئات يكتسحن الجزائر ويبلغن المحطة الأخيرة من تصفيات المونديال

    الجزائر زينباور في
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    موسيالا يعاني من كسر محتمل في الكاحل بعد إصابته أمام سان جيرمان

    5 يوليو، 2025

    المحطة السابعة.. كأس رئيس الدولة للخيول العربية تنطلق في هامبورغ الأحد

    5 يوليو، 2025

    وداع مؤثّر لجوتا في البرتغال.. وغياب صلاح ورونالدو

    5 يوليو، 2025

    لاعبو ليفربول يتجمعون في البرتغال لحضور جنازة جوتا

    5 يوليو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter