Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • أول تعليق للبرازيلي إيغور كورنادو بعد عودته إلى الشارقة
    • ألونسو يكشف موقف مبابي من المشاركة أمام دورتموند
    • أيمن يونس يفتح النار: المجتمع الكروي جاهل ومتطرف يفتقد الأدب والاحترام
    • تشيلسي يحجز مقعده في نصف نهائي كأس العالم للأندية
    • فلومينينسي ينهي مغامرة الهلال في كأس العالم للأندية
    • مونديال الأندية.. تشلسي يتخطى بالميراس ويدخل المربع الذهبي
    • مدرب دورتموند: نحن الطرف الأضعف
    • سان جرمان يصطدم بطموح بايرن.. ولقاء متجدد بين ريال مدريد ودورتموند
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»كفن الرئيس
    المغرب

    كفن الرئيس

    محمد بشيربواسطة محمد بشير31 يناير، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    hassanelbasri 750x470 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    حسن البصري

    استفاق عادل هالا، رئيس الرجاء الرياضي المستقيل، من نومه فعثر داخل حديقة بيته، على دمية ملفوفة في كفن وعلى الكفن عبارات جنائزية. بالرجوع إلى كاميرات المراقبة، سيتبين أن أشخاصا ملثمين نزلوا من سيارة ونفذوا العملية الترهيبية في حدود الساعة الثالثة صباحا، ثم اختفوا عن الأنظار.

    فهم الرئيس الرسالة الملفوفة في كفن، فتوجه إلى ولاية الأمن، حيث وضع شكواه ضد «كوموندو الموت»، ثم حزم حقائبه استعدادا للمغادرة الاضطرارية.

    باسم «من الحب ما قتل» يستبيح العاشقون سفك الدماء، فقط ليكتبوا بها عبارات الوفاء بدل الحبر الصيني. باسم «بالروح بالدم نفديك يا فريقي» يحفر المتيمون بعشق الكرة القبور، لمن رفعوهم يوما فوق الأكتاف.

    ليس رئيس الرجاء هو الوحيد الذي تلقى تهديدا بالقتل، ليس الوحيد من بين رؤساء الفرق المغربية، الذي أجبر أفراد أسرته على العيش في كنف الرعب. فقد سبقه رؤساء أدوا ضريبة «الرياسة»، فلم يجدوا بدا من إخفاء ملامح وجوههم المألوفة خلف نظارات سوداء، وزجاج نوافذ داكن مضاد للشتائم والبصاق واللعنات.

    في المنصة «الشرفية» لملعب البشير بالمحمدية تعرض الرئيس الأسطوري للوداد عبد الرزاق مكوار، لغارة مفاجئة من مشجعين وداديين أسقطته أرضا، فلعن الكرة وأقسم على اعتزال صخبها، وحين مات سار المهاجمون خلف جنازته الحاشدة، وهم يرددون أدعية الرحيل، ويدعون للفقيد بالرحمة والغفران.

    أما الغارات الفايسبوكية فحدث ولا «هرج»، ففي الفضاء الأزرق تحريض على الضرب والقذف والنحر بكل اللغات، ودون اعتبار لنفسية الأبناء.

    حين هاجم جمهور الرجاء رئيسهم الأسبق عبد الله غلام، قال كلمته المأثورة: «سيأتي يوما على فريقي لن يعثر فيه على رئيس»، كان يقصد في كلمته التي ألقاها في جمع عام صاخب، رئيسا في قيمة الرجاء.

    مرت الأيام وتبين صدق كلام غلام، فقد اعتذر حكماء الرجاء واختاروا الحب عن بعد والمساهمة عن بعد، في زمن أصبحت أسماء زوجات الرؤساء وأبنائهم متاحة في منصات التواصل الاجتماعي، لمن يهوى الغارات عن بعد في ساحة المعارك الافتراضية.

    في العام الماضي، اغتيل إدغار بايز، رئيس نادي تيغريس الكولومبي، رميا بالرصاص، بعد هزيمة فريقه ضد نادي أتلتيكو فوتبول، بفارق هدف واحد، في دوري الدرجة الثانية الكولومبي لكرة القدم.

    كان إدغار عائدا إلى منزله رفقة ابنته، بعد نهاية المباراة، ليعترضهما مسلحان في منطقة قريبة من الملعب، وأطلقا عليه ثلاث طلقات نارية في صدره ورقبته ورأسه، ليفارق الحياة بعد ساعات قليلة في إحدى العيادات الطبية، وسط العاصمة الكولومبية بوغوتا.

    اعتقل القاتلان وبعد أن صدر في حقهما حكم بالمؤبد، أصبحا رمزا للوفاء وملأت صورهما حيطان بوغوتا، وفي المدرجات نسي الجمهور الرئيس المقتول وطالبوا بالحرية للقاتلين.

    الغارات لا تقتصر على رؤساء فرق أمريكا اللاتينية، فقد نجا مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك المصري السابق، من مذبحة، فعينت شرطة القاهرة فيلقا لتأمين سلامة الرئيس وأفراد أسرته.

    ولم يسلم بيت محمود الخطيب، رئيس نادي الأهلي المصري، من غضبات الجماهير، لكن لحسن حظه كان خارج البيت الذي تعرض للسرقة.

    وفي ليبيا نجا أسامة بوزيد، رئيس نادي النصر لبنغازي، من محاولة اغتيال أمام منزله، بعد الهجوم عليه من قبل شخصين يمتطيان سيارتين مجهولتي الترقيم.

    قد نصنف هذه الغارة في خانة الانفلات الأمني الذي كانت تعرفه ليبيا، لكن ما يحصل في دول «آمنة» يفرض دق ناقوس الخطر.

    الآن يمكن أن نفهم لماذا عين عزيز بدراوي، رئيس الرجاء السابق، «بوديغاردا» خاصا به، قبل تعيين أعضاء مكتبه المسير.

    وسنفهم لماذا قال الرئيس المراكشي الشاعر: جلدي هو كفني.

     

     

    الناشئات يكتسحن الجزائر ويبلغن المحطة الأخيرة من تصفيات المونديال

    الرئيس كفن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    لقجع: نرحب بالمنتخب الجزائري وجماهيره بالمغرب بلد التعايش والحفاوة

    4 يوليو، 2025

    أزمة خامدة في قلعة الوداد

    4 يوليو، 2025

    هذا ما سيحصل عليه حمد الله بعد الانضمام إلى الهلال في مونديال الأندية

    4 يوليو، 2025

    تراشق الاتهامات بين المرشحين لرئاسة الرجاء

    4 يوليو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter