Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • توتنهام يعلن تعيين توماس فرانك مدربًا للفريق
    • لم نتخل عنه.. أول تعليق من الزمالك بعد إحالة أحمد حمدي للتحقيق
    • الرياضي اللبناني يحسم موقعة شباب الأهلي.. ويتأهل لنهائي «سلة أبطال آسيا»
    • سانيه إلى غلطة سراي بعد نهاية عقده مع بايرن
    • دي بروين ينضم إلى نابولي بعد مشوار حافل مع سيتي
    • مانشستر يونايتد يكمل صفقة ضم البرازيلي كونيا
    • اتحاد الإمارات يطالب «الدولي» و«الآسيوي» بالحيادية في اختيار الدول المستضيفة للملحق الآسيوي
    • ساني يودع بايرن ميونيخ قبل انتقاله إلى غلطة سراي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»هؤلاء ضحايا اختيارات الركراكي
    المغرب

    هؤلاء ضحايا اختيارات الركراكي

    محمد بشيربواسطة محمد بشير23 مارس، 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    FB
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خالد الجزولي

     

    يزداد حجم الضغوطات على الناخب الوطني لكرة القدم، وليد الركراكي، مع اقتراب موعد «الكان» المقرر تنظيمه نهاية العام الجاري بالمغرب، أمام تطلعات الجميع بضرورة حسم اللقب الإفريقي لفائدة منتخب «الأسود»، في ظل توفره على تركيبة بشرية متنوعة وقاعدة اختيارات موسعة، تضم طاقات ومواهب شابة قادرة على قلب كل الموازين، فضلا عن وجود دعامات أساسية شكلت دوما للركراكي قاعدة بشرية صلبة، أسس من خلالها مشروعه الكروي المستقبلي.

    انتفاضة عدد كبير من المواهب المغربية في مختلف الدوريات الأوروبية ومن مزدوجي الجنسية الراغبين في حمل قميص «الأسود»، فرضت على الطاقم التقني للمنتخب إعادة ترتيب الأوراق التي ترتب عليها، في الوقت ذاته، إسقاط عدد من اللاعبين عززوا في وقت قريب صفوف «الأسود»، قبل أن يطولهم النسيان لأسباب مختلفة، وهو ما بات يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول مدى قدرة الناخب الوطني على الاستفادة منهم جميعا، في أفق تحقيق الأهداف المسطرة مع الجامعة الملكية لكرة القدم، والمتمثلة أساسا في بلوغ منصات التتويج سواء على مستوى القارة الإفريقية أو العالمية، علما أن قانون اللعبة لا يمنح الناخب الوطني سوى الاعتماد على لائحة أولية من 26 لاعبا ويعتمد فقط على 11 لاعبا داخل الملعب.

     

    14 لاعبا فقط من «المونديال» و«الكان»

    يتوفر الناخب الوطني على قاعدة موسعة من الاختيارات وجب استثمارها بشكل يخدم مصالح المنتخب الوطني، أمام ما توفره الجامعة من إمكانيات لوجيستية لمساعدته على التوصل بكل التقارير الخاصة بكل المحترفين الدوليين الممارسين عبر مختلف الدوريات العالمية، فضلا عن تعاقد الجامعة مع عدد كبير من كشافي النجوم، لمتابعة كل المواهب الاستثنائية في القارة العجوز لضمها إلى مختلف فئات المنتخبات الوطنية.

    ومنذ المشاركة الأخيرة لـ«الأسود» في «مونديال» قطر وإلى غاية المعسكر الإعدادي الجاري، وجه الناخب الوطني، وليد الركراكي، الدعوة إلى أكثر من 60 لاعبا، على أمل إيجاد توليفة قارة يقارع بها كل المنتخبات، سيما أمام المكتسبات التي حققها بانفراده بصدارة ترتيب منتخبات القارة الإفريقية ضمن تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» لأكثر من ثلاث سنوات على التوالي.

    وتثير التغييرات التي أقدم عليها الركراكي، في السنوات الثلاث الماضية، الكثير من الجدل، بعدما أسقط قرابة 39 لاعبا من أصل 53 يمثلون قائمتي «الأسود» فقط في نهائيات «مونديال» قطر و«كان» الكوت ديفوار الأخيرة، وذلك لأسباب مختلفة، ما بين معدل السن المتقدم لدى بعض اللاعبين وتراجع مستوى آخرين، فيما يظل الغموض يلف مصير عناصر أخرى، مقابل الاعتماد فقط على 14 لاعبا حاضرين في معسكر مارس الجاري، لخوض مباراتي النيجر وتنزانيا عن تصفيات «مونديال» 2026، علما أن الكثير ممن خاضوا المسابقتين القاريتين يبذلون قصارى جهدهم لنيل ثقة الناخب الوطني من جديد، أملا في استعادة مكانتهم بين «الأسود».

     

    تواري نجوم «باريس» يطرح التساؤلات

     

    خاض المنتخب الوطني تحت 23 عاما، دورة أولمبية بامتياز، قادته إلى التتويج ببرونزية «أولمبياد باريس» الأخيرة، بل وكان «الأشبال» على مقربة من بلوغ المباراة النهائية والتنافس على اللقب الأولمبي عن جدارة واستحقاق، ما دفع الجميع إلى القول إنه لا خوف على مستقبل المنتخب المغربي في ظل توفره على نوعية من النجوم النادرة، التي بإمكانها قلب كل الموازين داخل كرة القدم الإفريقية، سيما وأنهم قادوا المنتخب الأولمبي إلى الفوز بكأس إفريقيا للأمم الأخيرة.

    وفي الوقت الذي اعتقد فيه الجميع أن الركراكي سيضع لائحة المنتخب الأولمبي قاعدة مرجعية لاختياراته المستقبلية، إلا أنه ظل يحافظ على قناعاته التقنية والبشرية، واحتفظ فقط بلاعب واحد (أسامة تيرغالين)، علما أن القائمة ضمت ستة لاعبين سبق لهم أن عززوا المنتخب الأول، ويتعلق الأمر بكل من بلال الخنوس، عبد الصمد الزلزولي، منير المحمدي، أشرف حكيمي، سفيان رحيمي إلى جانب إلياس بنصغير، بينما تسببت الإصابة في الغياب الاضطراري لإلياس أخوماش.

    ويضم المنتخب الأولمبي مجموعة من اللاعبين المميزين على مستوى خطي الدفاع والوسط، لم يتم استثمارهم بعد بالشكل المطلوب، إذ يطرح الغياب المتسمر لعدد منهم عن مفكرة الركراكي التقنية الكثير من التساؤلات، علما أنه بصدد الاشتغال على مشروع كروي مستقبلي يهم مسابقتي «كان المغرب» المقبل و«مونديال 2030».

    وسبق للناخب الوطني أن وجه الدعوة إلى عدد لابأس به من لاعبي المنتخب الأولمبي، على غرار زكرياء الواحدي، بنيامين بوشواري، ياسين كيشتا، أسامة العزوزي وأمير ريتشاردسون، إلى جانب رضا بلحيان فضلا عن أسماء أخرى تجد صعوبة في إقناع الركراكي بضرورة الالتفات إليها.

     

     

    تدبير ملف ذوي الجنسيات المزدوجة

     

    يضع الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمامه مجموعة من الملفات المتعلقة بذوي الجنسيات المزدوجة، الذين أبانوا عن رغبتهم في حمل قميص «الأسود»، إلا أن أمر تواجدهم جميعا في قائمة المنتخب الوطني الخاصة بالمعسكرات الإعدادية يظل رهين احتياجات الناخب الوطني، وفق أهمية الاستحقاقات القارية وعطفا على حجم الخصاص على مستوى المراكز.

    وسيكون من الصعب على الركراكي تدبير كل الملفات عند كل محطة إعدادية، حيث أكد، في الندوة الصحفية الأخيرة، توجهه الجديد بشأن الراغبين في حمل قميص «الأسود»، والمتمثل في عدم التواصل مع أي لاعب ليست لديه رغبة جامحة في اللعب لـ«الأسود» وأن اختياراته تعتمد على التزام اللاعبين ورغبتهم في خدمة المنتخب.

    إلا أنه أمام وفرة المواهب المتميزة، الذين حملوا قميص «الأسود» سواء رفقة المنتخب الأول أو باقي الفئات السنية، بات على الخلية التقنية للمنتخب الوطني حسن تدبير التعامل معهم، والاستفادة من مؤهلاتهم وتفادي مثل الغموض الذي يلف مصير الثلاثي زكرياء الواحدي، لاعب جينك البلجيكي، صهيب درويش مهاجم أيندهوفن الهولندي ويونس طه مهاجم تفينتي الهولندي، بشأن عودتهم من جديد إلى صفوف المنتخب الوطني، سيما وأن بعض تصريحاتهم أثارت ردود فعل متباينة أجبرتهم على تأكيد ارتباطهم بالمغرب وحلمهم المتواصل بحمل قميص المنتخب المغربي مستقبلا، علما أنهم جميعا تألقوا مع المنتخب الوطني لأقل من 23 عاما، وتوجوا رفقته بلقب كأس إفريقيا، إلا أن اثنين منهما غابا عن أولمبياد باريس الماضية.

     

     

     

    ما دور المدافعين الشبان لحل معضلة قلب دفاع «الأسود»؟

     

    أثارت معايير اختيار اللائحة النهائية للمنتخب الوطني الأخيرة، للدخول في المعسكر الإعدادي الجاري، تحسبا لتصفيات «المونديال» المقبل، الكثير من الجدل، على اعتبار أن «الأسود» باتوا قريبين من تأمين العبور إلى العرس العالمي للمرة الثالثة على التوالي، بالنظر إلى حجم المنافسين المقبلين، فضلا عن كون المباراتين ستجريان داخل القواعد، وأن «الأسود» بحاجة إلى فوزين فقط من أجل التأهل إلى نهائيات كأس العالم، وأن الركراكي بحاجة إلى إيجاد حلول بشأن الخصاص الذي يعاني منه المنتخب على مستوى بعض المراكز، وتحديدا على مستوى خطي الدفاع والوسط، قبل المشاركة في منافسة قوية من حجم «الكان».

    واستغرب الكثير من المهتمين للشأن الكروي الوطني من قرار الركراكي بشأن الحلول التي قدمها لتجاوز معضلة قلب الدفاع، بالاعتماد على الثلاثي جواد اليميق، المحترف بنادي الوحدة السعودي، جمال حركاس مدافع الوداد وعبد الكبير عبقار قلب دفاع ألافيس، وذلك إلى جانب نايف أكرد من ريال سوسيداد الإسباني، مبدين تخوفهم من مدى قدرة قلب الدفاع المغربي على مجاراة الاندفاع القوي للمنتخبات الإفريقية، سيما وأن تجربة «الكان» الماضي بـ«الكوت ديفوار» أظهرت مدى ضعف دفاع «الأسود»، خاصة أمام المرتدات السريعة لهجوم منتخب جنوب إفريقيا، ما ترتب عليه الإقصاء من ثمن نهائي الكأس القارية.

    ويظل التساؤل مطروحا بشأن الحلول التي يجب على الطاقم التقني للمنتخب الوطني تقديمها، في حال الغياب المتواصل لشادي رياض وغانم سايس بالنظر إلى حجم الإصابة التي تعرضا لها وتسببت في غيابهما عن معسكر مارس الجاري، أمام مطالبة الجميع بالعمل على منح الفرص لمدافعين شبان قادرين على تقديم الإضافة، على غرار ما حدث مع عبد الحميد أيت بودلال قلب دفاع ريمس، الذي يتطور بشكل سريع مع أجواء المنافسة في الدوري الفرنسي، وحظي بفرصة وحيدة مع الركراكي شهر نونبر الماضي.

     

     

     

    انتهاء شهر العسل بين الرجاء والشابي

    #الركراكي #ضحايا اختيارات هؤلاء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    تفاصيل شجار بين رئيس الوداد ومنخرط

    12 يونيو، 2025

    كم تبلغ ثروة حكيمي أغلى لاعب في تاريخ المغرب؟

    12 يونيو، 2025

    هل يطيح «حمزة مون بيبي» بأسماء وازنة في الرجاء؟

    12 يونيو، 2025

    أداء «الأسود» يبعث القلق في نفوس المغاربة

    12 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter