Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • أنشيلوتي مُطالب بفوز أول مع البرازيل
    • علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»
    • «فارق التسجيل» يؤهل سلة شباب الأهلي إلى ربع نهائي آسيا
    • منتخب الريشة يتصدر بطولة إسبانيا تحت 19 عاماً بـ 5 ميداليات
    • بومضل: الذيد سيواصل بناء فريق قادر على الصعود إلى المحترفين
    • سباليتي يغادر منتخب إيطاليا بالفوز على مولدوفا لوتشيانو سباليتي مدرب إيطاليابثنائية
    • دي بروين ينقذ بلجيكا بعد انتفاضة ويلز القوية
    • المنتخب يطلب «مسك الختام» أمام قيرغيزستان
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»مقالات كتاب»سمير كنعان .. يكتب” لرياضة العرب”: غابت الخوارق،، فذابت الفوارق…!!
    مقالات كتاب

    سمير كنعان .. يكتب” لرياضة العرب”: غابت الخوارق،، فذابت الفوارق…!!

    عبدالعزيز البطاطيبواسطة عبدالعزيز البطاطي24 يونيو، 2016لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    samer kanaan
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    غابت الخوارق،، فذابت الفوارق…!!

    كتب-سمير كنعان


    كنا نسمعُ في الماضي الكروي أيامَ الزمنِ الجميل، عن لاعبينَ خوارقَ يمثلون منتخباتِهم وأنديتهم، بإمكانهم إحداثُ الفوارقِ بمفردهم، ويظهرُ في ذهنِ المتابعين فوراً الثنائي الخارق للعادة (بيليه ومارادونا)، فلا أحدَ مثلُهما استطاع وحده فِعلَ كلّ شيءٍ كأنه فريقٌ متكامل!!.

    وبالقياسِ على أمريكا الجنوبية فإنَّ أفضلَ نموذجٍ حقيقي يطابقُ واقعَ عنوانِ المقال، هو السامبا البرازيلية حيث لا يسَعُ المقامُ لتعدادِ أساطيرِ البرازيل من الراحلين أمثالَا لظاهرةِ رونالدو ورونالدينيو وروماريو وبيبيتو وريفالدو وروبينيو وكاكا وكافو وكارلوس ودونغا وراي وزيكو وسقراط وقبلهم بيليه وسيرجينهو وغيرهم، فواحدٌ منهم يساوي منتخبَ البرازيل الحالي كلّه!!

    كما لمْ يظهرْ من يحققُ أغلى الألقاب للأرجنتين، وإن كان بُعِثَ فيهم أعجوبةُ زمانِه “ميسي”، لكنه برغم “الشعوذة”التي يحققها أوروبياً مع برشلونة، إلا أنه لم يفزْ بالألقاب الكبرى مع منتخبه لغيابِ الأسماءِ المعاونة له، فليس هيجواين ودي ماريا وأجويرو بحجمِ قدم واحدة من مارادونا!!

    فوجدنا الأرجنتين خسرت من بوليفيا بسداسيةٍ تاريخيةٍ بتصفياتِ مونديال2010، والبرازيلُ سُحقت على أرضِها بسباعيةٍ ألمانيةٍ، وخرجت مؤخراً من مجموعة البيرو والإكوادور وهايتي؟؟!!

    الخلاصةُ أنَّ بعْدَ النظرِ إلى تطورِ مستوياتِ الفِرَق الصغيرة التي طبقتْ المقولة الشهيرة “العيال كبرت”، نجدها قد أصبحت تقارعُ أعتى الفرقِ الكرويةِ صاحبةِ العراقةِوالتاريخِ والألقابِ، على صعيدِ الأنديةِ أو المنتخباتِ.

    وإلى أوروبا، فإنَّ حديثَ الساعةِ عن يورو2016 بفرنسا، هو تأهل منتخباتٍ صغيرةٍ أو ما كان يطلقُ عليها صغيرة، فمَعَ زيادةِ عددِ المنتخباتِ المشاركةِ إلى24 بدلاً من16، كان الخوف من المعارضين لهذا التوسّع أنْ تحدُثَ نتائجٌ كارثيّة وأرقامٌ قياسية بحُجّةِ دخول فِرَق دونَ المستوى إلى المنافسة، فتكونَ لقمةً سائغةً للحيتانِ، كما حصلَ في كأس العالم حين فازت المجر على السفادور بعشرةٍ نظيفةٍ !!

    وفي ظلّ وجودِ خمسةِ منتخباتٍ صغيرة “نامية” تشاركُلأول مرة في تاريخها بنهائيات بطولةٍ كبرى، هي (آيسلندا وألبانيا وإيرلندا الشمالية وسلوفاكيا إضافة إلى ويلز)، زادت التكهناتُ بتسجيلِ أهدافٍ غزيرة ونتائجَ مدوّية، لكنَّ الحالَ اختلف كلياً مع صافرةِ انطلاقِ اليورو، حيث وجدنا مفاجأةَ البطولةِ ويلز تتصدر مجموعةً فيها إنجلترا وروسيا وسلوفاكيا، وتأهلت سلوفاكيا مع أفضل منتخبات المركز الثالث على حساب روسيا الأخيرة كمفاجأة سلبية!!

    كما أبدعت آيسلندا في المجموعة السادسة فتصدرت بمشاركةِ المجر بــ5نقاط (تعادلان وفوز) حيث تعادلت مع البرتغال والمجر بعراقتِهما وفازت على النمسا صاحبةِ التجربةِ التي حلتْ أخيرةً لتغادرَ من الباب الضيقِ كمفاجأةٍ أخرى سلبية.
    كما أقصت إيرلندا الشمالية أوكرانيا أسوأ المشاركين بثلاثِ هزائمَ، إضافةً إلى إخفاقِ تركيا والتشيك في التأهلِ بفضل إبداعِ الكروات المتصدرين على الماتادور الأسباني في أقوى المجموعات، وخيبة أمل السويد بسلطانهم “إبراهيموفيتش” بالوداعِ المبكر خلف إيرلندا وبلجيكا وإيطاليا المتصدرة بمفاجأة إيجابية (نظراً لعدم وجود أسماء حاضرة توازي نصف المنتخبات الأخرى).

    جوهرُ الموضوعِ أنَّ قوةَ المنافسةِ جعلتْ استبعادَ وقوعِ نتائجَكبيرةٍ هو السمةُ الأبرز في البطولاتِ الحالية، وبالتالي فالسبب ينقسم لمحوريْن: الأول/ أنّ “العيال كبرت” بمعنى الكلمة ومَنْ يتأهل للنهائيات فهو استحقَّ وجودَه فيها بجدارة، بغضِّ النظرِ عن تواضعِ تاريخِه وأسمائه.

    الثاني/ أنَّ الخوارقَ غابتْ عن المنتخبات الكبرى، فلا يعقلُ أنْ نقارنَ ألمانيا بهذا الجيل والأسماء كالأساطير السابقة مثل بيكنباور وماتيوس وجيرد مولر وشوستر وكلينسمان وبيرهوف وفاولر وحتى المنحوس بالاك..!!

    كما البرتغال ليس فيها إيزبيو ولا كوستا ولا فيغو ونونو غوميش ولا باوليتا وسيماو، وحتى أسطورتهم الدون كريستيانو ليس هو رونالدو المدريدي ولا زملاؤه في الملكي كزملاء المنتخب.
    وبالنظرِ لإيطاليا تحديداً فيَحقُّ لعشاقِ الآزوري البكاءُ على أسماءٍ حاضرةٍ تخلُف أساطيرَ الكرةِ الإيطالية والعالمية، فـــ دارميان وموتا وبيرنارديسكي وبيلي وإيدر وجياكيريني وزازا وإيموبيلي (مُجتمعين) لا يقارنون بحجمِتوتي وحده، أو دل بييرو وبيرلو ومالديني وغاتوزو وباجيو وقبلهم آلطوبيلي وآنشيلوتي وروسي وهيرارا والجزار جيانتلي وغيرهم الكثير فالقائمة تطول.

    وعن طواحينِ هولندا حدّثْ ولا حرج، فيمكنك المراهنةُ على أنَّ 90% من جمهورِ كرةِ القدم لا يعرف تشكيلةَ البرتقالي، وبالحسرةِ على زمنٍ كانوا فيه الأساتذةَ في تعليمِ الكرةِالشاملةِ للعالم، وأسماءٍ كبيرةٍ جداً لا مجال لحصرِها أبرزُها: فان باستن وكرويف وخوليت وريكارد وسيدورف وأوفرمارس والأخوان دي بوير والصخرة ستام وكوكو وكلويفرت ونستلروي وبيركامب وغيرهم، تجد الآن هولندا مُقصاة من التصفيات وخارجَ النهائيات لمْ تصل لليورو أساساً.

    وبالحديث عن المنتخبِ الأبرزِ ترشيحاً صاحبِ الضيافةِ، فأسماؤُه الموجودةُ مقنعةٌ لحدٍ ما (باستثناء الدفاع)،ومدججٌ بالنجوم كـبوغبا وكانتي وباييت وجيرو وماتيدي وجريزمان ومارشيال، لكنهم ليسوا خوارقَ كما عرفنا عن الديوكِ الفرنسية تاريخياً: بلاتيني وديشامب وزيزو وهنري وديساييه وميكاليللي وتريزيغيه وبارتيز وتورام وبلان والعظيم فييرا وغيرهم.!!

    وبالنهاية أجزمُ أنَّ الفوارقَ ذابتْ بين المتنافسين، وباتت مباراةُ كرةِ القدمِ عبارةً عن معركةٍ بين 11رجلاً من الطرفيْن يقودُهم من الدكةِ مدربٌ يخططُ للفوزِ بأيّ طريقةٍ أو ثمن، فلم تعدْ هناك خوارق للعبة!!

    كاتب وناقد رياضي

    من فلسطين

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالعزيز البطاطي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    عمران محمد يكتب: من أجل العراق

    31 ديسمبر، 2017

    مساعد العبدلي يكتب”ملخص الأسبوع”

    31 ديسمبر، 2017

    مبارك الوقيان يكتب “اختفاء النجوم !!”

    31 ديسمبر، 2017

    أحمد بودستور .. يكتب: آخر الكلام.. الكويت حمامة السلام

    23 ديسمبر، 2017
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter