Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • لاعب سيراميكا كليوباترا يوضح حقيقة انضمامه إلى الأهلي بعد كأس العالم للأندية
    • عائدات كرة القدم في أوروبا تقفز إلى 38 مليار يورو
    • حمدان الغسية: دبا تعامَل بذكاء مع الأمتار الأخيرة في دوري الهواة
    • دبي تستضيف «971 للفنون القتالية»
    • 7 أرقام لافتة في دوري «الأولى».. أبرزها صمود النقطة «75»
    • كأس الإمارات لـ «النتبول» تنطلق في دبي الأحد
    • الحمادي: أتطلع إلى توفير بيئة آمنة ومحترفة لممارسي الرياضات الجوية في آسيا
    • سلطان بن حمدان يشيد بالتزام وانضباط لاعبي العين في معسكر واشنطن
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»مقالات كتاب»سمير كنعان .. يكتب “لرياضة العرب”: كونتي والخطايا السبعة
    مقالات كتاب

    سمير كنعان .. يكتب “لرياضة العرب”: كونتي والخطايا السبعة

    عبدالعزيز البطاطيبواسطة عبدالعزيز البطاطي5 يوليو، 2016لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    samer kanaan
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كونتي والخطايا السبعة،، ومن لإيطاليا بعد كونتي؟؟!!

    كتب-سمير كنعان

    بيدي سأذبحُ “أنطونيو كونتي” المدرب الإيطالي الذي أذهلَ العالمَ كلَّه، وعشقْتُه مع اليوفي لاعباً ومدرباً، قبل أن تضحّيَ السيدةُ العجوز بخيْرِ رجالِها من أجلِ عيونِ منتخبِ إيطاليا!!

    فحين برزَ كونتي مدرباً صلباً مع اليوفي كانت إيطاليا بقيادة “برانديلي” تعاني في مونديالٍ للنسيان بخروجٍ غير مقبول من كوستاريكا والأوروغواي، خاصةً بعد عروض يورو2012 القوية بالوصول للنهائي، فكان الخيارُ الأمثلُ لتجهيزِ المنتخب من جديد تحت لواء “عازف الأوركيسترا” كما لُقِّبَ كونتي في بطولة يورو2016، وإن كان التشبيه الأمثل أنه “قائد الجيش”، وصل بإيطاليا إلى نهائيات اليورو عبر تصفياتٍ مميزة لمْ يخسرْ فيها المنتخب أي مباراة، ومن هنا كانت البداية!!

    إيطاليا قوية مع كونتي أفضل من برانديلي صاحب وصافة يورو2012 أمام الأسبان، الغرينتا الإيطالية والروح القتالية لجنودٍ في الميدان ليس لها مثيلٌ أبداً، وإنْ افتقرتْ إيطاليا للمواهبِ فهِي بلا شكّ امتلكتْ جنوداً جاءوا ليموتوا من أجل هذا القميص الأزرق المرعب والأنيق!!

    وبدأ الآزوري اليورو بمجموعة قوية تضمّ بلجيكا المرشح الأبرز للصدارة بل ولبلوغ المربع الذهبي باعتبارها الحصان الأسود القادم لهذه النسخة، والسويد صاحبة التاريخ بسلطانها “إبراهيموفيتش” وإيرلندا العنيدة القوية، وهتفَ العالم كله لـ”كونتي” حين قهرَ عمالقة بلجيكا والسويد وتصدرَ ليهزمَ أسبانيا حاملةَ اللقبِ برسامهم “إنيستا” ولولا حارسُهم البارع “دي خيا” لكانت النتيجة خماسية على الأقل، وتأهلَ ليواجهَ الألمان أقوى وأنجحَ منتخباتِ الكونِ الكروي بدور الثمانية!!
    فتغنّى الجميع بإيطاليا “كونتي” وهم على حقّ في ذلك، ولكن وجبَ عليهم معرفةُ أنّه لولا صلابةُ خطّ الدفاع الحديدي والذي لا يمكن مقارنتُه بأحدٍ في هذا العالم إلا من (إيطاليا القديمة)
    والمتكوّن من الثالوث (BBC) بونوتشي بارزالي كيليني، وخلفهم الأخطبوطُ “بوفون” أسطورةُ الشباك لقرنٍ من الزمان، لولا هؤلاء لكانت إيطاليا خارج البطولة، طبعاً بالإضافة إلى عوامل أخرى أهمّها الغرينتا وقتاليّة وانضباطيّة العناصر الأخرى في خط الوسط والمقدمة.
    ومع غياباتٍ بالجُملة قصَمتْ ظهرَ المنتخبِ الذي لمْ يخسرْ أيّة مباراة في تصفياتِه المؤهلةِ لهذا اليورو، أبرزهم غياب خط الوسط كاملاً فيراتي وماركيزيو (لوحدهما حكاية) ومونتليفو
    ثم إصابة كاندريفا ودي روسي وإيقاف موتا، دخلت إيطاليا مواجهة الألمان بأسوأ تشكيلة في تاريخها المزهر الذي يؤكد أنها لم تخسر من ماكينات أقوى منتخبات الأرض في أيّ لقاءٍ رسمي، مع كل هذا لعبت إيطاليا برجولة، هي كلمةُ السرّ “الغرينتا” التي جنّنتْ وعقّدتْ أبطالَ المونديال لـ120 دقيقة لمْ نشاهد بوفون إلا بلقطتيْن: هدفٌ ظالمٌ لعودةِ غوميز من تسللٍ واضحٍ ولقطة كيليني وغوميز صدّتها براعةُ بوفون!!
    ولكنني هنا لألومَ كونتي وأحمّلَه المسئولية، كما كنتُ أوّلَ الهاتفينَ باسمِه مع الإنجاز، أكون أوّلَ من ينتقده إذا أخطأ، وخاصةً لو كان الخطأ لا يُصحح ولا يُغتفر!!
    أولاً/ لماذا الإصرار على تشكيلة 3-5-2 وقد دخل اللقاء باحثاً عن ركلات الترجيح؟!
    وبهذا أهدر طاقة بيلي وإيدر وجياكيريني في الدفاع، وكان الأولى أن يبقى أحدهم كورقة رابحة للشوط الثاني حتى يكمل ويسدد بلياقة مقبولة، ويلعب ب5-4-1 المعروفة بالكاتيناتشو!!
    ثانياً/ لا يجوز تأخيرُ تبديلاتِك الثلاثة كلها طوال المباراة حتى الأشواط الإضافية، فاللاعبون أُنهكوا من الركض والدفاع المستميت أمام أقوى منتخبات العالم، ولم يستبدل أياً منهم فكان الهدف من جهة فلورنزي المستنفد لكل طاقته ولم يستبدله، ولو أنّ فيه تسللاً وانعكاس اتجاه الكرة أثّر على الدفاع، إلا أنّ النتيجة 1-0 للألمان لأول مرة في تاريخهم يتقدمون بهدفٍ على إيطاليا رسمياً، ولم يُجْرِ التبديل حتى سقط اللاعب أرضاً طالباً الخروج!!!
    ثالثاً/ تغييرٌ متأخرٌ أيضاً: إيدر هو الآخر كاد يخرجُ مقتولاً من التعب والإصابة بوجهه، ودخول إنسيني ليضخَّ الدماء من جديد، ولكن لا وقتَ باقٍ ليضخَّ شيئاً.
    رابعاً/ الطامة الكبرى بتأخير التبديل الثالث حتى دقيقة121 ودخول زازا مكان كيليني؟؟!!
    على اعتبار ركلة الجزاء الترجيحية للمهاجم زازا، علماً أنَّ كيليني بالخبرة يسددُ أفضلَ من دارميان الذي أضاعها!!
    “زازا” لو لعبَ دقائق الأشواط الإضافية لربما قاتلَ أكثر وخطف هدفاً كما فعل سابقاً مع اليوفي وحتى مع السويد بصناعتِه هدفَ إيدر، “زازا” لا يمكن له أن يسددَ ركلة ترجيحٍ وقد دخل الملعب لعشرِ ثوانٍ فقط، ولم يلمسْ الكرةَ التي لُعبت رميةَ تماسٍ للألمان بعدها أنهى الحكمُ بصافرتِه ملحمةَ البطولة ليحتكمَ الفريقان لركلات الترجيح التي يحتاج فيها المنتصر (للتركيز+الحظ).
    زازا يسدد ويضيع، نتيجةٌ حتميّةٌ لأنَّ كونتي العبقري لم يعلمْ أنّ اللاعب لم يجهزْ ذهنياً ولم يدخلْ الأجواء ولم تنزلْ منه نقطة عرق واحدة، كيف يعرقُ من اشترك في الدقيقة121؟؟
    وإن كان يخفي هكذا تبديلات لماذا لم يستدعِ بيرلو أصلاً لمثل هذه اللقطة؟!
    فأمثال بيرلو أو دل بييرو بإمكانك أن توقظهما من النومِ لتسديد ركلة الجزاء ثم العودة للفراش وكأنّ شيئاً لم يكن!!
    خامساً/ لو صحّ هكذا تبديل، لكان الأولى تغييرُ بوفون بسيريجو الحارس الثاني أفضل في الركلات وكلنا يعلم ضعف بوفون فيها، وثبت ذلك بركلة هوميلز وفيكتور كأفضل دليل حين مرّت الكرة بين يديه للشباك!!
    وأعلمُ يقيناً أنّ حارسَ المرمى لا يلام على ركلاتِ الجزاء لكنه جزءٌ أساسي من الفوز بها، ولستُ أقلل ولو بهمسة من خارقيّة بوفون.
    سادساً/ “بيلي” المُتعَب والمستنفد أيضاً يسددُ ليضيعَ أسوأ ركلة ترجيح بتاريخ اليورو، لأنه كان بلا أخلاق واحترافية وبلا تركيز، واستهزأ بنوير فكانت شرّ أفعاله في حياته كلها.
    سابعاً/ حتى بونوتشي كان متوتراً مفضوحاً أمام نوير لأنه سجل الأولى في المباراة، ومن الصعب على أحدٍ تسجيل ركلتيْن في نوير.
    إذن: العبقري كونتي لعب للوصول إلى الركلات، لكنه لم يجهّز لها جيداً، وحتى لو هلّل العالم له بحجة أنه صنع فريقاً من أشباه لاعبين (وهذا صحيح)، لكنه اخطأ وعليه أن يتحمّل ذلك!!
    واعلموا أنّه استلم منتخباً من برانديلي وصيفاً لليورو أمام أسبانيا2012، وكان يلعب بنفس الطريقة والأهم أنه قتل الألمان بثنائية بالوتيلي “المستعرض لعضلاته”، قبل أنْ يسقط في المونديال البرازيلي.
    والآن كونتي إلى تشيلسي في الدوري الإنجليزي تاركاً خلفه إرثاً لا بأس به، ومنتخباً يبدو أنه على وشكِ النهوض من كبوته الطويلة، ليعود مرعباً للمنافسين كما كان، لكنّه سيفتقر لمدربٍ محنكٍ هستيري مقاتل هائج واثق اسمهُ كونتي، فمن لكِ يا إيطاليا بعدَ “كونتي” ؟؟!!
    شكراً إيطاليا، شكراً كونتي، شكراً بوفون وباقي الجنود!!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالعزيز البطاطي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    عمران محمد يكتب: من أجل العراق

    31 ديسمبر، 2017

    مساعد العبدلي يكتب”ملخص الأسبوع”

    31 ديسمبر، 2017

    مبارك الوقيان يكتب “اختفاء النجوم !!”

    31 ديسمبر، 2017

    أحمد بودستور .. يكتب: آخر الكلام.. الكويت حمامة السلام

    23 ديسمبر، 2017
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter