Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • الدموع تغلب مارتينيز.. وعروض سعودية تفتح باب الرحيل عن أستون فيلا #السعودية 🇸🇦
    • طارق السيد: الأهلي جامد ولكن ليس في الكرة.. وعباس العقاد سبب انسحابه
    • تشيلسي يهزم يونايتد ليحافظ على آماله في التأهل لدوري أبطال أوروبا
    • أستون فيلا يعبر توتنهام ويعزز فرصه في التأهل لدوري الأبطال
    • كريستيانو رونالدو يقترح التعاقد مع نجم ليفربول في النصر #السعودية 🇸🇦
    • الأندية الثلاثة الصاعدة لـ الدوري المصري 20252026 (محدث باستمرار)
    • النصر يفقد فرصة المشاركة في دوري أبطال آسيا للنخبة بعد التعادل أمام التعاون ـ عاجل #السعودية 🇸🇦
    • مباراة فاصلة بين لوس انجلوس وكلوب أمريكا للتأهل لكأس العالم للأندية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»قل هاتوا برهانكم..
    المغرب

    قل هاتوا برهانكم..

    محمد بشيربواسطة محمد بشير23 ديسمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    PICMandori2 712x470 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

     

    محمد منضوري

     

    يكفي أن تترك أعمالك تتحدث عنك وسترى عجبا.. هذا بالضبط، وباختصار شديد، ما حصل مع وليد الركراكي وكتيبته من أسود الأطلس في «غزوة قطر». بدل كثرة الكلام والوعود والشعارات، اكتفى الناخب الوطني أثناء الاستعداد للحدث الكروي العالمي بخطة ما قل ودل، وسطرها في كلمتين اثنتين لا أقل ولا أكثر؛ النية والعمل.. ولأن الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى، فقد شاهد العالم كله هذا الإنجاز العالمي غير المسبوق لأول بلد عربي وإفريقي، وتابع الاحتفاء الملكي والالتفاف الجماهيري الواسع، الذي أبهر سكان المعمور من مختلف الأجناس والأعراق.

    تعيين وليد لتدريب النخبة الوطنية جاء قبل ثلاثة أشهر فقط من تنظيم مونديال قطر، ما اقتضى منه الجمع بين الفعالية والسرعة النهائية، فكانت الحصيلة المشرفة التي نقلتنا من واقع الخيبات والانكسارات، التي عمرت سنوات طوال، إلى طفرة الانتصارات والأفراح، التي عمت بقاع الأرض من الخليج إلى المحيط، بعدما أقصى منتخبنا عددا من أعتى المنتخبات، التي كانت مرشحة للفوز بالكأس العالمية، وهو أمر أقرب إلى الإعجاز منه إلى الإنجاز.

    الانتصارات المغربية في نهائيات كأس العالم ستصبح دون شك مرجعا للمنتخبات العربية والإفريقية، التي فتح لها المنتخب الوطني الباب على مصراعيه، بعدما تمكن من محو تلك الصورة النمطية عن الفرق الوطنية القادمة من دول “الجنوب”، والتي تأتي للتظاهرة الدولية فقط من أجل المشاركة وتنشيط البطولة وليس من أجل التتويج.

    وليس مبالغة تشبيه ما أحدثه الأسود في كرة القدم العالمية بالانقلاب، الذي فاجأ المراقبين وأدهش نجوم الرياضة الأكثر شعبية، وأدى إلى حدوث زلزال في العقلية السائدة وارتدادات في الجهاز المفاهيمي، الذي هيمن لعقود على إنسان العالم الثالث. وربما لذلك تحدث الركراكي عن ضرورة تغيير العقليات، مثل أي مثقف عضوي أو فيلسوف من عصر الأنوار.

    والسؤال المطروح الآن، مع هذه الثورة الكروية لمنتخبنا، هو هل يمكننا أن نستنسخ هذا النجاح لننقله إلى باقي مجالات الحياة فنودع مفاهيم القابلية للهزيمة والإحساس بالمنبوذية وسيكولوجية الإنسان المقهور؟ نعم نستطيع إذا اجتمعت النية الصادقة مع العمل الجاد.. نستطيع أن نتخذ من هذه الروح التي أحياها الفريق الوطني درسا يختصر كل المحاضرات والنظريات، ليؤكد حقيقة اجتماعية واحدة تلخصها المقولة الفكرية التي تعتبر النجاح ليس إلا قدرة وإرادة..

    أما الاحتفاء الجماهيري العارم بالأبطال المغاربة فيؤكد أن الأعمال الناجحة تتحدث عن نفسها وعن صاحبها، ولا يملك حتى أعداء النجاح إلا التسليم بها.. والدليل على ذلك هو هذا التحول الكلي في الخطاب السائد، سواء من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر التعبير المباشر في الشوارع والساحات. فقد تراجعت لغة الانكسار والتذمر والشكوى.. وحلت محلها عبارات الانتشاء والفخر والاعتزاز.

    في الرياضة كما السياسة، وفي الاقتصاد كما الإدارة.. ليس ضروريا أن تكثر من التقارير والندوات والمنشورات، التي تعدد فيها نتائج عملك والجهد الذي بذلته والوقت الذي استغرقته والميزانيات التي استهلكتها.. بل يكفي أن يرى الناس صحائف عملك. والدليل كما نرى لا كما نسمع، إذ تحول معظم المنتقدين وجل المعارضين السياسيين، من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، إلى أول المشجعين لأبطال المنتخب الوطني المغربي وأكبر المؤيدين لوليد الركراكي.. فهل أجبر الأسود كل هؤلاء على حبهم وتأييدهم والاحتفال بحصيلتهم، والخروج بتلقائية وبكثافة جماهيرية منقطعة النظير، للتعبير عن مشاعرهم الصادقة وإخراج كل تلك الأشياء الجميلة الكامنة في نفوسهم على شكل صور فنية وموسيقية وحركية؟

    إنها حاجة الناس إلى الفرح الحقيقي، حينما تلتقي مع النية الصادقة. إنه المفعول السحري للعمل الملموس، الذي ظل الجميع ينتظرون رؤيته في واقعهم اليومي؛ في الإدارات والمؤسسات العمومية.. في الصحة والتعليم.. في الرياضة والخدمات.. فهل بقي بعد اليوم من عذر أو مبرر لتلك الديناصورات الجاثمة لعقود في مواقع المسؤولية، وعلى رأس المجالس المنتخبة، تراكم الفشل والخيبات في الأقاليم والجماعات.. ولم ير المواطنون لها من إنجاز ملموس أو تطوير لأداء سوى ما تعلق بتنمية ممتلكاتها الشخصية وتضخم أرصدتها البنكية؟

    بودريقة يحسم الجدل في قضية اشتغال عموتة بدون عقد

    برهانكم. قل هاتوا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    كابوس الإصابات يقض مضجع الركراكي

    16 مايو، 2025

    عميد المنتخب الوطني يشتري فريقا إسبانيا

    16 مايو، 2025

    7 ملايير و800 مليون ديون خلفها الناصري بالوداد

    16 مايو، 2025

    لاعبو الرجاء يرفعون عصا التمرد في وجه بيرواين

    16 مايو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter