Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • عيسى آل علي: «مجد» سيصبح أحد الفرق اللامعة في الكرة الإماراتية
    • 350 لاعباً يشاركون في «دولية الشارقة» لأساتذة الشطرنج
    • الإمارات تظفر بذهبيتين في الملتقى الدولي لألعاب القوى للسيدات
    • وصلاوية: نتمنى استمرار المدرب ميلوش مع «الإمبراطور» في الموسم الجديد
    • البطائح يجدد الفوز على الوصل في «كأس السلة»
    • الزمالك يفوز على الأهلي في أولى مباريات نصف نهائي دوري السوبر لكرة السلة
    • محامي رمضان صبحي يوضح حقيقة استدعاء اللاعب للتحقيق بعد أنباء أداء شخص اختبار بدلًا منه
    • هشام يكن: لا أستطيع مساندة الزمالك بسبب أشخاص في الإدارة.. ورسالة بشأن الصفقات الجديدة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»البوليس والكرة
    المغرب

    البوليس والكرة

    محمد بشيربواسطة محمد بشير9 يوليو، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    hassanelbasri 750x470 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

     

    حسن البصري

     

    احتفلت المديرية العامة للأمن الوطني بموظفين تميزوا في تظاهرات رياضية وحصدوا ميداليات في العدو الريفي وفنون القتال الرياضي، حصل الأبطال على منح مالية تحفيزية وشهادات اعتراف وتسهيلات لنشر ثقافة البطل في صفوف رجال ونساء الأمن.

    هذه الالتفاتة كانت مناسبة لرفع ملتمس إحياء المنتخب الوطني للشرطة، والذي كان بمثابة الفريق الرديف للفريق الوطني المغربي، وجسر عبور نحو العالمية.

    في نهاية السبعينيات شارك منتخب الشرطة المغربي في أول بطولة مغاربية بطرابلس، وفاز المغاربة أداء ونتيجة، قبل أن يصبح هذا المنتخب رافدا من روافد الفريق الوطني «المدني»، بعد أن تم تشغيل عدد من عناصره في سلك الشرطة.

    في فاس ظهر عميد شرطة اسمه حسن الصفريوي ظل يحمل لواء الكرة ويحلم بفريق يمثل الأمن الوطني، وحين عين في بداية الستينيات ضابطا بالاستعلامات العامة في طنجة، أسس بمعية المعطي الشرقاوي فريقا للشرطة، لم يكن الهدف إجراء مباريات ودية في المناسبات الوطنية ومنح «البوليس» فرصة التخلص من الدهون، بل كان سقف الطموح أعلى، حين قال الصفريوي لرجاله: «سننافس على البطولة الوطنية، وسنقارع الجيش والوداد والفتح والرجاء، استعدوا للمعركة».

    لكن الصفريوي سيغادر طنجة مكرها بعد أن حصل على منصب أمني رفيع، وفي الرباط كرر التجربة ذاتها، لأن هوس كرة القدم يسكنه. بل أسس نواة لمنتخب الشرطة وعلى الدرب نفسه سار كبار المسؤولين الأمنيين، حتى ظهرت فرق «بوليسية» كاتحاد سيدي قاسم الذي وجد في أحمد الدليمي راعيا رسميا، والنجم المراكشي واتحاد الشرطة الرباطي واتحاد الخميسات، الفريق الذي كان عرشان يصر على نقل لاعبيه في سيارات الأمن الوطني، والكوكب المراكشي في زمن المديوري.

    اختفت ظاهرة الفرق البوليسية، وظهر الحكام الأمنيون الذين كانت صفاراتهم تبعث الرعب في نفوس اللاعبين والمتفرجين، أبرزهم عبد الكريم الزياني الذي ارتعشت من ذكره الفرائص، وهو صاحب القول المأثور: «لا غبار عليها»، ومحمد باحو، الضابط الذي بكى حين علم بتقاعده، وأصر على البقاء في غرفة التحكيم إلى أن اقترب أجله.

    تخرج من المعهد الملكي للشرطة أمنيون وفي أفواههم صفارات التحكيم، قادوا مباريات وطنية ودولية، منهم من اعتزل الصفير ومنهم من لا يزال حاضرا يفصل بين الفرق، متحملا صخب المدرجات وانتفاضة كرسي البدلاء واحتماء اللاعبين بغرفة «الفار».

    الرداد والجعفري وبلوط والرخيص والكربوبي، وقبلهم سعيد الطاهري وسلمان براهمي والمرحوم عبد العزيز لمسلك، وغيرهم من الأسماء الذين جمعوا بين صرامة الشرطي والسلطة التقديرية للحكام، وظلوا يواجهون نوبات الغضب بالصمت، لكن أم المعارك حين يصطدم رئيس فريق يحمل رتبة أمنية رفيعة بحكم في سلك الشرطة، آنذاك تصبح المواجهة دسمة لصحافة الإثارة.

    يتغنى جمهور الرجاء بمقطع «مسدس اجضاهيم»، ويعرض واقعة إشهار رئيس الوداد الأسبق لمسدسه الوظيفي في وجه حكم أساء التقدير، لكن الموشح يحتاج إلى مدقق تاريخي، لأن اجضاهيم كان في تلك المباراة ينعم بالتقاعد، ولا يمكن لضابط متقاعد أن يحتفظ بمسدسه الوظيفي.

    ترسخت لدى كثير من مشجعي الفرق الرياضية خرافة تقول إن «الصحفي والشرطي خصمان إلى أن يثبت العكس»، وفي أدبيات فصائل الألتراس قصائد تدين رجال الأمن وتكيل الشتائم لرجال الإعلام، وحين ينتابها وخز الضمير تردد لازمة: «تحية رياضية للشرطة الوطنية».

    كانت الشرطة في خدمة الرياضة والمواطن، قبل أن يصبح جهاز الأمن في خدمة الألتراس يتابع حركاتهم وسكناتهم، يتفحص مضامين لافتاتهم ويقرأ سطور «كلاشاتهم» قبل النشر، يرافقهم في تنقلاتهم إلى المدن، ويطفئ لهيب الاحتقان في المدرجات والأزقة والشوارع، ويحافظ على سلامة محيط تجمعاتهم، ويرسل عيونه لترصد «تبييض» التذاكر والدعوات واستنساخها.

    لا تجرى المباريات إلا بوجود رجال أمن وسيارة إسعاف، الأمنيون يحمون اللاعبين والممرضون يسعفونهم، والصحافيون والمتفرجون يتعقبون أخطاءهم.

    سامبو لا يهمني لقب الهداف أبحث فقط عن التأهل

    البوليس والكرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    انجاز جديد للكرة المغربية..منتخب الشبان  يبلغ “المونديال”

    12 مايو، 2025

    غليان بالرجاء بعد نهاية الموسم

    12 مايو، 2025

    أزمة مليار سنتيم تضرب قلعة الوداد مع نهاية الموسم

    12 مايو، 2025

    حكيمي يضع يده على جائزة أفضل لاعب إفريقي في العالم

    12 مايو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter