Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • أوزبكستان تفوز بثلاثية على قطر في تصفيات كأس العالم
    • قرغيزستان تخطف التعادل من الإمارات بتصفيات كأس العالم
    • «الأبيض» يُفرط في فوز معنوي أمام قيرغيزستان
    • مدرب إماراتي يكشف: أنا أول من ضم موسى التعمري إلى منتخب الأردن
    • كوريا الجنوبية تنهي مشوارها في التصفيات برباعية في الكويت
    • تغييرات جوهرية في تشكيل منتخب الإمارات أمام قيرغيزستان
    • مجموعة الأخضر.. الصين تتغلب على البحرين في الثواني الأخيرة
    • حلبة «مرسى ياس» تحتفظ بختام موسم سباقات «الفورمولا1» في 2026
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»عيد الأضحى مع المنتخب
    المغرب

    عيد الأضحى مع المنتخب

    محمد بشيربواسطة محمد بشير19 يونيو، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    hassanelbasri 750x470 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

     

    حسن البصري

    في نهاية شهر يناير 2004، قدر لي أن أعيش طقوس عيد الأضحى في مدنية المنستير التونسية. في فندق «طلاسا» الذي تلامسه نسائم البحر الأبيض المتوسط، سنستنشق رائحة «المشوي»، ونتبادل مع أشقائنا الذي كتب لهم قضاء يوم العيد في مدينة بورقيبة.

    حين اقترب عيد الأضحى غير عمي البكوش، سائق الحافلة، التي تقلنا نحن معشر الصحافيين من الفندق إلى الملاعب، موجة كلامه، وأصبح يردد كلمة «العلوش» في حديثه مع العاملين في الفندق، سنعرف في ما بعد أن «العلوش» هو الخروف باللهجة التونسية.

    سنلاحظ في جولاتنا بمدينة المنستير، أن التونسيين يحرصون على التجول برفقة أكباشهم، أو «علاليشهم»، حتى لا يظلوا أسرى بالشقق. كان المشهد كفيلا بأن يرفع درجة الفضول الصحافي، ويشعل جدل المقارنة بين أكباشهم وأكباشنا.

    في مقر إقامة المنتخب الوطني لكرة القدم، كان اللاعبون المحليون يسخرون من لاعبين مستوردين لا يجيدون نطق كلمة «حولي»، قبل أن يروضوا ألسنتهم على أن تستقيم الكلمة.

    في نفس الفندق أقامت البعثة الرياضية المصرية، وكان زملاؤنا في مهنة المتاعب يسألون عن طقوس العيد، بعد أن توقفت منافسات كأس أمم إفريقيا، لتفسح المجال للمنتخبات الإسلامية بنحر الأضاحي والاستمتاع بمناسبة دينية.

    تبين أن مكونات المنتخب المصري منشغلة بالأضحية أكثر من الاهتمام بمباراة الجزائر، وتأكد أن نصف لاعبي الفريق المصري فقهاء دين يفتون في تفاصيل الأضحية وشروط نحرها.

    وحين شعر محمد مفيد، رئيس البعثة المغربية وممثل الجامعة الملكية المغربية، بالسؤال المصادر في دواخلنا، اقترب منا وبشرنا بشواء وبولفاف دبلوماسي.

    «ستقوم سفارة المغرب في تونس بذبح خروف وطهيه على الطريقة المغربية، ثم نقله إلى المنستير ليكون وجبة غدائنا. العيد لكبير هو إلا فرحنا المغاربة بالكأس».

    في يوم العيد، استيقظنا على استنفار غير عادي لمستخدمي الفندق الذين تقلص عددهم، فقد تحلق لاعبو المنتخب المصري حول خروفين يعيشان آخر دقائقهما، حمل مدرب الفريق محسن صالح سكينه ونحر الأضحية أمام تصفيقات اللاعبين، قبل أن يناول السكين لرئيس البعثة.

    قبل أن يصل خروف السفارة ملفوفا في قماش أبيض، تلقينا نحن معشر الصحافيين دعوة من مغربي في غربة المنستير، فتقاسمنا معه «علوشه» وشربنا كؤوس الشاي، ثم عدنا إلى الفندق، حيث يواصل أشقاؤنا المصريون اختراقهم للمواقع المتقدمة في جسد خروفين تحولا إلى أشلاء.

    في المساء تلقينا دعوة من زملاء صحافيين جزائريين كانوا يقيمون في مدينة سوسة التي تبعد عن المنستير بعشرين كيلومترا، في بوابة الفندق صافحنا المدرب رابح سعدان واستعدنا ذكرياته مع الأندية المغربية.

    قال سعدان مازحا: «العيد والهزيمة لا يتعايشان»، في إشارة إلى خسارة المنتخب الجزائري أمام زيمبابوي بهدفين مقابل هدف واحد، ما أفسد على الرجل أجواء عيد الأضحى الذي قضاه اللاعبون في مقر إقامتهم بسوسة.

    كان جمال بلماضي حينها لاعبا نجيبا يقف باحترام أمام سعدان، وكان حفيظ الدراجي صحافيا يحمل على ظهره علامة «90»، باعتباره حديث العهد بالقيادة في عالم الصحافة يعيش فترة تأهيل.

    أذكر أن مكلفا بالأمتعة أشاد باللاعب الجزائري زافور، وقال للمدرب سعدان: «سي رابح واو كن شفت اللاعب زافور يعرف يذبح»، قاطعه رابح: «جبناه يلعب ماشي يذبح».

    لكن السؤال الذي تراقص أمام ذهني، وأنا أغادر سوسة على متن سيارة أجرة للنقل الجماعي:

    «شكون غادي يعيد بلاخر؟»، يستمد السؤال شرعيته من مباراة مصيرية كانت ستعقب العيد، وتجمع المنتخب المغربي بنظيره الجزائري، في مدينة صفاقس جنوب تونس.

    انتصر منتخبنا وأصبح للمشوي طعم آخر.

    الناشئات يكتسحن الجزائر ويبلغن المحطة الأخيرة من تصفيات المونديال

    #المنتخب #عيد الأضحى مع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    دورتموند يتعاقد مع شقيق جود بيلينجهام

    10 يونيو، 2025

    بعثة الوداد تشد الرحال إلى أمريكا

    10 يونيو، 2025

    عبدو يحدث تغييرا شاملا بالحسنية

    10 يونيو، 2025

    ربع نهائي كأس العرش يعجل بعودة الجيش إلى المعمورة

    10 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter