Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • «بطل الدوري والكأس» يرفض الهزيمة من النصر
    • لقطات نادرة من كاميرا حكم نهائي كأس رئيس الدولة تقدم تجربة بصرية فريدة
    • مدرب ميلان يحفز لاعبيه قبل نهائي كأس إيطاليا
    • ترتيب هدافي الدوري المصري بعد هدف أسامة فيصل أمام حرس الحدود
    • «إي أند» راعياً رسمياً لنادي العين في كأس العالم للأندية 2025
    • الجزيرة يستعيد ذاكرة الانتصارات بثنائية في شباك البطائح
    • فيديو | التعادل يحسم مباراة المصري وفاركو في الدوري
    • "مشاكل لا تحصى" في طريق أنشيلوتي مع منتخب البرازيل
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»شناقة الملاعب
    المغرب

    شناقة الملاعب

    محمد بشيربواسطة محمد بشير1 أبريل، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    hassanelbasri 750x470 1
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

     

    حسن البصري

     

    تداول المغاربة على نطاق واسع مصطلح “الشناقة”، واعتبروا هذه الفئة من المضاربين أصل البلاء في ارتفاع مؤشر الأسعار.

    لسنوات طويلة، ظل فيلق “الشناقة” متحصنا في البوادي يراقب أسواق المواشي، ويقوم بعمليات إحماء استعدادا لمنافسات عيد الأضحى، حيث يدخلون المباريات ويتحكمون في إيقاعها فيلهبون الأسعار ويتركون آثارا وخيمة على جيوب المستهلكين، تفقد العيد طعمه.

    يشتري “الشناقة” المواشي ثم يعيدون بيعها بهامش ربح مريح، والضحية هو المواطن البسيط المشنوق من طرف المضاربين.

    “الشناقة” كاللاعبين، هناك هواة يخوضون منافسات البطولات المحلية، ومحترفون يستوردون رؤوس الأغنام والأبقار ويستفيدون من دعم الدولة، ويلهفون ملايير الدعم دون أن يخفضوا للمواطن البسيط جناح الذل من الرحمة.

    نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، انتفض ضد “الشناقة” وطالب بفتح تحقيق مع الذين راكموا الأرباح والثروات من مستوردي الأغنام والأبقار، بعد أن جنوا أكثر من 13 مليار درهم على حساب البسطاء، للوقوف على سر الغنى الفاحش الذي عانقهم وارتقى بهم إلى مصاف “لفراقشية”.

    بعد قرار إلغاء شعيرة الذبيحة هذا العام، فإن أكبر الخاسرين هم “الشناقة” الذين حرموا من الهجوم على القدرة الشرائية الهشة للمواطنين البسطاء.

    واهم من يعتقد أن فيالق “الشناقة” يرابطون فقط في الأسواق وحظائر المواشي والضيعات المصنفة وغير المصنفة، فلكل قطاع “شناقون” لهم استعداد فطري لتحقيق الربح السريع بوساطة عابرة.

    في عالم كرة القدم، ينشط “الشناقة” بشكل رهيب فيمارسون أقسى أنواع المضاربات، يرفعون أسعار اللاعبين والمدربين ويتصدون لكل من رفع شعار تسقيف الأسعار.

    ما أن يفتح باب “الميركاتو” حتى يخترق المشهد الكروي “فراقشية” تستهويهم أقدام اللاعبين وأدمغة المدربين، وتفتح لهم باب الاغتناء السهل، زادهم هاتف ذكي وشبكة علاقات وقدرة على الإقناع.

    ولأن الكسب المالي مضمون، فإن اللعبة حركت شهية العديد من رؤساء الفرق وأعضاء المكاتب المسيرة وفئة من الصحافيين والمؤثرين، فدخلوا سوق النخاسة ترعاهم صفحات في منصات التواصل الاجتماعي تبارك البيع والشراء وتبيح الغفلة بين البائع والمشتري.

    كثير من المسيرين استبدلوا سياراتهم وفيلاتهم ونمط عيشهم بعدما اغتنوا من “تاشناقت”، والشيء الوحيد الذي لم يطرأ عليه تغيير هو الجشع الساكن في دواخلهم.

    باسم حب الفريق وروح الانتماء، يستفيدون من دعم الجامعة والمجالس المنتخبة وإيرادات الجمهور، فيغرقون السوق بلاعبين محليين ومستوردين يفقدون بريقهم بمجرد استكمال عملية البيع ويصبحون زبناء غرف المنازعات وأصدقاء أعوان التبليغ.

    يراهن المضاربون على دعم حكومي إبان فتح “ميركاتو” الكرة، يمنون النفس بإعفاء ضريبي على الأقدام المستوردة، ومعاملة بالمثل مع مستوردي المواشي والأبقار. بل منهم من ذهب إلى حد المطالبة بفتح “ميركاتو” ربيعي في شهر مارس من كل سنة لبيع ما تبقى من بضاعة.

    لمواجهة إعصار الجشع والحد من توغل المضاربين في عالم الكرة، ظهر تيار يطالب بإلغاء “ميركاتو” اللاعبين، على غرار قرار إلغاء شعيرة عيد الأضحى وما ترتب عنه من إجلاء لجحافل “الشناقة” وشل تحركاتهم.

    لكل مجال “شناقته” الذين يتناسلون في الأزمات، في قطاع النقل العمومي يرفعون الأسعار مستغلين الأعياد والمناسبات فيضربون جيوب المواطنين بلا رحمة ولا شفقة. ولم يسلم متجر مصري شهير في حي المعاريف متخصص في بيع الحلويات والألبان، من غارة مضاربين محترفين وآخرين في طور التمرين استغلوا الإقبال الكبير على المتجر فمارسوا هوايتهم.

    هناك “شناقة” يحملون الصفة الدولية يرابطون غير بعيد عن السفارات والقنصليات، يتاجرون في مواعيد التأشيرات، لا فرق عندهم بين لاهث وراء “فيزا” سياحية وراغب في العلاج.

    في جميع القطاعات “الهوتة” هي كلمة السر، مع إمكانية وضع ثلاث نقط فوق السين.

     

    الرحلة تبدأ شعار كأس إفريقيا بالمغرب

    الملاعب شناقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    انجاز جديد للكرة المغربية..منتخب الشبان  يبلغ “المونديال”

    12 مايو، 2025

    غليان بالرجاء بعد نهاية الموسم

    12 مايو، 2025

    أزمة مليار سنتيم تضرب قلعة الوداد مع نهاية الموسم

    12 مايو، 2025

    حكيمي يضع يده على جائزة أفضل لاعب إفريقي في العالم

    12 مايو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter