Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • مصادر الميدان تكشف القرار النهائي في قضية رافع الرويلي #السعودية 🇸🇦
    • لوكا مودريتش يرحل عن ريال مدريد بعد مونديال الأندية
    • مودريتش يرحل عن ريال عقب كأس العالم للأندية
    • تفاصيل الاجتماعات الماراثونية  لانتشال الرجاء من «الأزمة»
    • الجيش يحيط ملف التعاقدات بالسرية
    • قرار من لوران بلان مدرب الاتحاد قبل مباراتي ضمك والقادسية #السعودية 🇸🇦
    • النصر يتعاقد مع لاعبي الشارقة سالم سلطان ومحمد عبد الباسط
    • الزمالك يعلن تطورات أزمتي ميشالاك وجوميز
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»رياضة عالمية»«أو ميليسيمو».. قصة الهدف الألف لبيليه
    رياضة عالمية

    «أو ميليسيمو».. قصة الهدف الألف لبيليه

    نيرمين ماهربواسطة نيرمين ماهر29 ديسمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    4780198
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في التاسع عشر من نوفمبر 1969، وفيما كان تركيز العالم منصباً على رحلة أبولو 12 لهبوط الإنسان على القمر، عاش البرازيليون لحظة تاريخية غير مسبوقة، عندما نجح أسطورة كرة القدم بيليه بتسجيله هدفه الرقم ألف.

    بالنسبة للبرازيل وملكها الكروي، كانت اللحظة المثالية لحدث مماثل، إذ كانت تحتفل بيوم العلم الذي صُمّم واعتُمد عام 1889، فيما كان بيليه يحتفل بعيد ميلاد والدته.

    كان الهدف بمثابة هدية منحها نجم نادي سانتوس للجماهير المحلية الفخورة بأفضل لاعب وهدّاف عالمي. أما الوالدة ماريا سيليستي أرانتيس، فشاهدت ابنها الموهوب البالغ 29 عاماً يدخل تاريخ كرة القدم.

    لعب القدر دوره، فقبل ثلاثة أيام، أخفق بيليه في بلوغ هذا الحاجز الرمزي في سالفادور. ارتدت ركلة جزاء سدّدها اللاعب الرقم 10 في صفوف سانتوس من عارضة باهيا، ثم خطفها من أمامه زميله جايير بالا لتسجيل الهدف المنتظر.

    لحسن حظ بيليه، كان ملعب ماراكانا مسرحاً لمواجهة سانتوس مع مضيفه فاسكو دي غاما، وذلك قبل عام من إحراز بيليه لقب كأس العالم للمرة الثالثة مع منتخب بلاده في إنجاز غير مسبوق.

    فرحة عارمة

    وثّقت كاميرات التصوير باللونين الأسود والأبيض لحظة تاريخية أمام ثمانين ألف متفرج متحمّسين، برغم أمطار لم تحرمهم الاستعداد لاحتفال مهيب.

    لم يستغرق «الملك» الكثير ليهدّد شباك خصمه في الشوط الأول. لكن الحارس الأرجنتيني إدغاردو أندرادا الذي اتهم بعد سنوات بتنفيذ اغتيالات نيابة عن الحكم العسكري في بلاده (1976-1983)، أبعد أولا كرة لعبها «أو ري» بالجزء الخارجي من حذائه. ثم تدخّلت العارضة لحرمانه التسجيل.

    سمع بيليه خصومه يقولون «لن تسجّل اليوم». من بينهم رينيه الذي سجّل في مرمى فريقه.

    اقتربت نهاية المباراة عندما حصل بيليه على خطأ داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 78. كتب لاحقاً في سيرته الذاتية أن «ركلة الجزاء طريقة جبانة للتسجيل».

    حاول لاعبو فاسكو تأخير الاستحقاق. تحدّثوا مع المسدّد محاولين تشتيت تركيزه، فيما واسى بيليه اللاعب الذي ارتكب الخطأ عليه واضعاً يده على كتفه.

    الرقم ألف على ظهره

    اليدان على الخصر، تباطؤ في اللحظة الأخيرة (بارادينيا) ثم أطلق بيمناه كرة المجد. لم تكن ترجمتها صعبة هذه المرة برغم ارتماء أندرادي عليها.

    وصلت الإثارة إلى ذروتها عندما عانقت الكرة الشباك «غوووووووووول».

    وفيما دخل بيليه المرمى لإمساك الكرة من قلب الشباك، تهافت عشرات المصورين، الصحافيين والمشجعين مجتاحين العشب الأخضر للاحتفال مع بطلهم.

    انتهى به الأمر محمولاً على الأكتاف والكرة دائماً بين يديه، وحاولت مجموعة ميكروفونات خطف أول ردّ فعل بعد إنجازه.

    راقب زملاؤه المذهولون ما يحدث من خط منتصف الملعب، إلى أن أفلت بيليه من الجماهير وارتمى بأحضانهم لاعباً لاعباً. حمله حارس المرمى مجدداً، فيما صرّح بكلمات مقتضبة مهدياً هدفه «إلى أطفال البرازيل الفقراء».

    في ذلك الوقت، استلم قميصاً طُبع على ظهره الرقم 1000. ارتداه مستهلاً لفة شرفية دامت نحو ثلث ساعة، على وقع هتافات ماراكانا المتواصلة.

    تعيّن على الحكم إكمال المباراة، لكن الدقائق الأخيرة لم يكن لها أهمية كبرى. ترك المشجعون المدرجات، بعدما شاهدوا بأعينهم تاريخاً يُكتب. ارتقى بيليه إلى ذروة المجد.

    #بيليه
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيرمين ماهر

    المقالات ذات الصلة

    مودريتش يرحل عن ريال عقب كأس العالم للأندية

    22 مايو، 2025

    أرتيتا: الألقاب وحدها لا تكفي للحكم على النجاح

    22 مايو، 2025

    سون يعتبر نفسه من أساطير توتنهام بعد الفوز بالدوري الأوروبي

    22 مايو، 2025

    أموريم سيستقيل دون المطالبة بتعويضات إذا أراد يونايتد استبداله

    22 مايو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter