Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • الجزيرة يستعيد ذاكرة الانتصارات بثنائية في شباك البطائح
    • فيديو | التعادل يحسم مباراة المصري وفاركو في الدوري
    • "مشاكل لا تحصى" في طريق أنشيلوتي مع منتخب البرازيل
    • رابطة الأندية تُعلن عقوبات الجولة السادسة من المرحلة النهائية للدوري المصري
    • أنشيلوتي: فخور بسنوات لا تنسى في ريال مدريد
    • إيقاف كالولو مدافع يوفنتوس بعد اعتدائه على لاعب لاتسيو
    • أتالانتا يبدأ الاحتفال بعد حسم مقعده في دوري أبطال أوروبا
    • فينيسيوس وفاسكيز يزيدان معاناة ريال مدريد مع الإصابات
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»رياضة عالمية»الدوري الأسباني»ريال مدريد محطة استثمار أم ملاذ انتماء لـ”كريسيانو رونالدو”؟
    الدوري الأسباني

    ريال مدريد محطة استثمار أم ملاذ انتماء لـ”كريسيانو رونالدو”؟

    نيرمين ماهربواسطة نيرمين ماهر1 يناير، 2016آخر تحديث:1 يناير، 2016لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    CXJHP5FWkAAo83o
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إسبانيا-رياضة العرب:

    ريال مدريد محطة استثمار ام ملاذ انتماء؟ حال قد تنطبق على نجم الفريق وهدافه التاريخي البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي تجاوز اخيرا رصيد “الابن التاريخي” راوول غونزاليس (323 هدفا في 741 مشاركة بين العامين 1994 و2010)، بينما احتاج الاول الى 308 مباريات فقط ليعادل هذا الرقم قبل ان يتخطاه سريعا.

    وسجل رونالدو ثنائية اول من امس الاربعاء ليرفع رصيده الى 14 هدفا في الدوري (حتى المرحلة الـ16)، كما فرض اخيرا نفسه نجما في مباراة ريال مدريد امام ضيفه مالمو السويدي في دوري الابطال بتسجيله سوبر هاتريك وهو نصف الغلة المدريدية في شباك الضيوف، فبات اول لاعب في تاريخ ريال مدريد يسجل سوبر هاتريك في المسابقة الاوروبية، رافعا رصيده الى 11 هدفا في صدارة لائحة هدافيها ومحطما الرقم القياسي في عدد الاهداف في دور المجموعات (9 اهداف)، والذي كان بحوزته والبرازيلي لويز ادريانو (موسم 2013–2014)، وهو الهدف الـ88 له في المسابقة، فعزز بالتالي ريادته للائحة هدافيها التاريخيين.
    وقد يتساءل سائل كيف لا يكون النجم المطلق في النادي الملكي من يملك هذا السجل الحافل على مر تاريخه، غير ان وقائع كثيرة تظهر العكس، بعضها منوط بعاطفة انصار “النادي الملكي” وادارته، وبعضها الآخر متعلق برونالدو شخصيا.

    النجم المثير للجدل، هو ماركة مسجلة تدر 35 مليون يورو سنويا، لذا تبدو “المساكنة” مطلوبة من الطرفين. فقبل اسابيع اطلقت “يونيفرسال” فيلم “رونالدو”، وهو وثائقي للمخرج انطوني وونك، وصور خلال 14 شهرا بين العامين 2013 و2014، وجاء بمثابة اعلان طويل مدته 90 دقيقة، لم يحمل الا الجوانب الايجابية في حياة اللاعب.
    وكان “الطريف” خلال العرض الاول في لندن (9 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي)، ان ادارة ريال مدريد غابت عن المناسبة، في مقابل حضور لافت للسير اليكس فيرغوسون والبرتغالي جوزيه مورينيو والايطالي كارلو انشيلوتي. وقال رونالدو في المناسبة: “شرف عظيم ان اكون هنا مع عائلتي، مع اصدقائي والاشخاص الذين احبهم!”.
    وبعد ستة ايام كاشفه رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز مستفسرا منه قبل المباراة مع باريس سان جرمان الفرنسي في دوري الابطال، عن سبب ادلائه بهذا التصريح، فرد رونالدو ببساطة، وفق ما اوردته مجلة “كيكر” الالمانية: “لم لا؟”. وسألت المجلة ان كان سيغادر ريال في نهاية الموسم، فتلقت جوابا غير مباشر من ادارة النادي مفاده: “رونالدو مرتبط معنا بعقد حتى عام 2018”.
    لكن النجم البرتغالي همس كلمات في اذن مدرب سان جرمان لوران بلان تفنن بعضهم في التكهن بما حملته.

    اما الخلاصة، فهي ان لا احدا يعرف ماذا يخبىء له الغد في كرة القدم. وهي الجملة الشهيرة التي يدأب رونالدو على ترديدها عندما تثار امامه مسألة الانتقال الى ناد آخر، او يسأل عن مستقبله في الملاعب. وسبق ان ردد الجملة عينها خلال موسم 2008–2009، اي على مشارف انتقاله من مانشستر يونايتد الانكليزي الى ريال مدريد.
    لكن الغريب ان “صاروخ ماديرا” ينقض كلامه احيانا، ولمناسبة احتفاله بعيده الـ30 الذي تزامن مع تربعه على عرش هدافي ناديه الاسباني، صرح في مقابلة اجرتها معه مجلة “وورلد سوكر” انه يحلم بان ينهي مسيرته في ريال، ويحصد تحت الوانه كرات ذهبية اخرى والقاباً في الـ”ليغا” ودوري الابطال!
    وما يعبر رونالدو عنه عموما يتناقض في الاساس مع “ردات فعله” عندما يكون مستاء من ادارة ناديه، وتحديدا الرئيس فلورنتينو بيريز، ويريد ان يوصل رسائل، كما حصل عام 2012، حين كان يسجل اهدافا من دون ان يحتفل، عازيا السبب الى انه ليس سعيدا، و”الجميع في النادي يعرفون ذلك ولن ازيد”.
    يسجل رونالدو بوتيرة اسرع مرتين ونصف المرة من راوول، لكنه يظل بالنسبة الى كثر من انصار “الملكي” ادنى منزلة من الفريدو دي ستيفانو وراوول والفرنسي زين الدين زيدان.

    وقد يقلل بعضهم من هذه “المفاجأة”، معتبرا ان من يفضل النجوم الثلاثة على الفتى البرتغالي هم من الذين تخطوا سن الاربعين وقاربوا مرحلة الكهولة اي انهم يحنون الى “زمن جميل”، بينما يحتل رونالدو قلوب مراهقين مدريديين وشبانا لم يتجاوزوا الـ25 سنة. ولعل في تقلبات طباعه وتصرفاته مع ادارة ناديه سببا مباشرا لعدم الاجماع حول شخصه، خصوصا في مدينة تتنفس كرة قدم.
    منذ ان غادر المدرب انشيلوتي اسوار ريال مدريد عاد رونالدو الى منزلة “نجم بين النجوم” وليس النجم المطلق، هذا على الاقل في نظر بعض المقربين منهم، الذين يأخذون على “مدريديين” ايضا قولهم ان الفريق يؤدي افضل من دونه احيانا، مبدين عتبهم وواصفين هؤلاء بقليلي الوفاء.
    لذا، يسأل متابعون هل ستنتهي قصة الحب بين “النادي الاكبر في العالم” و”اللاعب الافضل في التاريخ” الذي يسعى دائما ان يتميز، وتطوى صفحة التعاون الذهبية على مدار ستة مواسم مثمرة، على رغم ما تخللها من فترات مد وجزر؟.
    ولا يخفي انصار النادي الملكي انهم يقدرون مثابرة رونالدو واجتهاده وعطاءه اللامتناهي فضلا عن موهبته المتقدة المعززة بشخصيته القوية، لكن “لكل شيء حدود” وفق منظورهم.
    قبل اسابيع عندما اعتزل راوول الذي كان انتقل الى صفوف كوزموس الاميركي، بعد مسيرة دامت 21 عاما، اشتعلت مواقع ريال مدريد ووسائله الاعلامية بتعليقات الثناء والمديح لـ”الاسطورة”، لانه في الدرجة الاولى “ابن مدريد وناديها العظيم حيث نشأ وترعرع وتألق”.

    وبالتالي، كما كتب احدهم: “يختلف راوول عن كريستيانو رونالدو القادم من مانشستر يونايتد. سجل البرتغالي كبير في ملاعبنا، لكن سيرة راوول قصة دائمة في الملعب وخارجه”. هكذا تخطاه رونالدو بارقامه وعجز عن احتلال مكانته في القلوب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيرمين ماهر

    المقالات ذات الصلة

    أحلام وطموحات أندية عربية في خطف الأسطورة ليونيل ميسي .. صور

    26 أغسطس، 2020

    المغربي ياسين بونو يلفت أنظار الإعلام الأسباني بعد الدوري الأوروبي

    23 أغسطس، 2020

    بن شرقي يتقدم نجوم عربية في طريقها إلى أوروبا

    5 أغسطس، 2020

    صحف إسبانية تشيد بالمغربي زهير فضال ومشواره مع ريال بيتيس

    11 يوليو، 2020
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter