Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • أتلتيكو مدريد يودع مونديال الأندية رغم الفوز على بوتافوجو
    • رياضيون: مونديال الأندية «بطولة عادلة»
    • المصري يُعلن تعيين نبيل الكوكي مديرًا فنيًا خلفًا لـ أنيس بو جلبان
    • حادث سير لمدرب الوداد وطبيب الفريق في الولايات المتحدة
    • بيلينجهام سيخضع لجراحة في الكتف بعد كأس العالم للأندية
    • فريمبونج مستعد لتعويض غياب أرنولد في ليفربول
    • ألونسو يدعم روديجر بعد تعرضه لإساءة عنصرية
    • 9 ميداليات لمنتخب الشراع الإماراتي في "دولية البارح"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»الأخبار»كل العرب»المغرب»المدربون المغاربة.. «طيور» تغرد في سماء إفريقيا والعالم العربي
    المغرب

    المدربون المغاربة.. «طيور» تغرد في سماء إفريقيا والعالم العربي

    محمد بشيربواسطة محمد بشير23 يونيو، 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    frmf entrainneurs
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خالد الجزولي

     

    خلف تألق المنتخب المغربي لكرة القدم في نهائيات كأس العالم «قطر 2022» آثارا إيجابية لدى كل المحللين والمهتمين بشؤون كرة القدم عالميا، واعتبروه هذا التألق نتاج عمل قاعدي امتد لأكثر من عقد، تم خلاله التركيز على التكوين، سواء في ما يتعلق بالأطر الوطنية أو التكوين داخل الفرق، مع تعيين إدارة تقنية وطنية للإشراف على كل فئات المنتخب الوطني، سعيا وراء خلق الخلف وبمؤهلات توازي معايير عالم الاحتراف الأوروبي.

    وشكل الإنجاز، الذي حققه وليد الركراكي رفقة «الأسود» في المونديال الأخير، نقطة تحول مهمة في رؤية العالم لكرة القدم المغربية وأطرها الوطنية، الذين باتوا محط اهتمام الكثير من الاتحادات وتحديدا العربية والإفريقية منها. ونال الحسين عموتة نصيبا كبيرا من الإشادة بفضل ما قدمه مع منتخب الأردن في بطولة آسيا الأخيرة، وسار مواطنة جمال سلامي على المنوال نفسه بعد أن قاد «النشامى» إلى «مونديال» أمريكا، لأول مرة في تاريخ الاتحاد الأردني، ويرتقب أن يزداد عدد الأطر الوطنية، المرشحة لخوض تجارب سواء على مستوى الدوريات الخارجية أو المنتخبات.

     

     

     

    سلامي يعزز التفوق المغربي عربيا

     

    سار جمال سلامي، مدرب المنتخب الأردني لكرة القدم، على خطى مجموعة من مواطنيه الذين تألقوا خارج المغرب وتركوا بصماتهم الإيجابية مع المنتخبات أو الفرق التي أشرفوا على تدريبها، على غرار مواطنيه حسين عموتة والزاكي بادو، ورشيد الطاوسي وعبد القادر يومير، ومحمد عادل الراضي وآخرين، مؤكدا تفوق المدربين المغاربة في مجال كرة القدم بمؤهلات توازي أكبر المدارس الكروية في عالم التدريب.

     

    وقاد سلامي المنتخب الأردني إلى التأهل لنهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخ «النشامى»، بمساعدة مواطنيه أعضاء الطاقم التقني مصطفى الخلفي مدربا مساعدا، أحمد محمدينا مدربا للحراس، إلى جانب جواد صبري وكريم ملوش معدين بدنيين، إضافة إلى كريم الإدريسي ومروان لطفي محللين، لإتمام ما بدأه مواطنه الحسين عموتة، الذي قاد «النشامى»، في وقت سابق، إلى وصافة كأس آسيا لأول مرة في تاريخهم سنة 2023.

    وبالموازاة مع تألق سلامي وعموتة، برز عدد من الأطر المغاربة في مختلف الدوريات الخليجية، في مقدمتهم عبد القادر يومير، الذي كللت تجاربه خارج المغرب بالنجاح والإنجازات بعدما توج رفقة السد القطري بلقب كأس ولي العهد عام 1988، حيث فتح الطريق أمام مواطنيه، فقاد امحمد فاخر النجم الساحلي التونسي، ثم تعاقد رشيد الطاوسي مع العين الإماراتي ووفاق سطيف الجزائري، فضلا عن قيادة إدريس المرابط لنادي الأنصار اللبناني، ومحمد سهيل مع معيذر القطري وفؤاد الصحابي مع الأهلي الليبي، ناهيك عن كل من سعيد شيبا ويوسف سفري مع نادي قطر القطري وغيرهم، دون إغفال وليد الركراكي، المدرب الحالي للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، الذي قاد نادي الدحيل إلى التتويج بلقب الدوري القطري موسم 2019- 2020.

    ويظل الإطار الوطني عموتة أكثر المدربين المغاربة تتويجا خارج المغرب، بعدما قاد نادي السد القطري إلى التتويج بالدوري المحلي سنة 2013، ومسابقة الكأس المحلية مرتين، وكأس الشيخ جاسم مرة واحدة، وبلوغ نهائي كأس ولي عهد قطر ونهائي كأس «سانتياغو بيرنابيو».

     

     

     

    الزاكي يفتح أبواب إفريقيا وطاليب آخر الملتحقين

     

    لم يقتصر تألق الأطر الوطنية المغربية على المستويين المحلي والعربي، بل انتقلوا في تجارب بين مختلف أندية القارة السمراء، حيث قاد الزاكي بادو شباب بلوزداد الجزائري إلى التتويج بالكأس المحلية سنة 2017، خلال الفوز في المباراة النهائية على وفاق سطيف، وأنعش حظوظ منتخب النيجر في سباق التأهل إلى «مونديال» أمريكا، بعد أن رفع رصيده إلى ست نقاط في المركز الثالث، وتنتظره ثلاث مباريات أمام منافسيه المباشرين، ما بين شتنبر وأكتوبر المقبلين، ضمن حصيلة تقنية متميزة، وفق ما جاء في تقارير إعلامية محلية.

    من جانبه تألق عادل الراضي مع الجيش الوطني الرواندي، بعدما قاده إلى التتويج بلقب الدوري المحلي خلال ثلاثة مواسم متتالية، من 2019 إلى 2022، وخاض رشيد الطاوسي تجربة مع فريق عزام التنزاني انتهت بنهاية الموسم الكروي بفعل عدم تفعيل بند تجديد العقد الذي يربط الطرفين، لموسم رياضي جديد، ومغادرته لمنصبه مباشرة بعد نهاية الدوري بعد الجولتين المتبقيتين، بطاقم تقني مغربي خالص يضم بدر الإدريسي مدربا مساعدا، رشيد المكاوي مدربا للحراس، إدريس واجو مدربا للياقة البدنية وكرم محمد محللا للأداء، حيث ساعد الطاوسي فريق عزام على تقديم مستويات مميزة في الدوري التنزاني، أمام منافسة قوية من ناديي «يانغ أفريكانز» و«سيمبا» في صراع نيل اللقب.

    وسبق للطاوسي أن خاض تجربة أولى قادته للإشراف على تدريب نادي شباب بلوزداد، المنافس بدوري المحترفين الجزائري لكرة القدم، خلفا للصربي «إفيكا تودوروف»، بموجب عقد امتد لـ18 شهرا، وقاده إلى ضمان البقاء في الدوري الأول الجزائري، علما أنه فشل في الوصول بالفريق إلى دور مجموعات مسابقة كأس الاتحاد الافريقي (كأس الكونفدرالية)، قبل أن يقرر فسخ عقده بسبب الظروف الصعبة التي كان يعاني منها شباب بلوزداد، خاصة في ظل عدم اتضاح الرؤية على مستوى رئاسة النادي.

    والتحق عبد الرحيم طاليب بركب المدربين المغاربة خارج أسوار البطولة الوطنية الاحترافية، إذ انضم أخيرا إلى نادي الجيش الرواندي، مدربا جديدا، بموجب عقد يمتد لموسمين مع خيار التمديد، وسيُرافقه طاقم تقني جله مغاربة، على غرار محمد الشهيد وحسن الحاج الطيب، مدربين مُساعديْن.

     

     

     

    لارغيت ورمزي يشكلان الاستثناء في أوروبا

     

    يعد الإطار الوطني ناصر لارغيت أول مدرب مغربي يقود أحد أندية الدوريات الكبرى في أوروبا، عندما قاد نادي أولمبيك مارسيليا أمام لانس ضمن منافسات الدوري الفرنسي للموسم 2021 و2022، وحل بديلا للمدرب البرتغالي «أندري فيلاش بواش»، بحكم اشتغاله في منصب مدير مركز التكوين، بجانب مدرب الفريق الرديف «فيليب أنزياني» ومساعده «ماكسينسي فلاشيز»، حيث استمر مع النادي حتى تعاقد مع مدرب جديد لنادي عاصمة الجنوب الفرنسي، والمتمثل في الأرجنتيني «سامباولي».

    بعدها واصل لارغيت مهامه في أكاديمية النادي، قبل أن ينتقل إلى السعودية ليخوض تجربة جديدة في الإدارة التقنية للاتحاد السعودي لكرة القدم، على أمل تكرار تجربته التي خاضها في المغرب، بعد أن أشرف أولا على أكاديمية محمد السادس قبل أن يشتغل في الإدارة التقنية الوطنية.

    أما على مستوى تدريب الفرق الأوروبية الأولى، يشكل الدولي المغربي والإطار الوطني عادل رمزي الاستثناء، بعدما أعلن الاتحاد الهولندي لكرة القدم تعيينه مدربا جديدا لمنتخب الناشئين تحت 18 عاما، بعقد يمتد لثلاث سنوات، بعد أن خاض سابقا تجربة تدريبية مع فئة تحت 21 عاما لنادي أيندهوفن الهولندي، ثم أشرف على الوداد الرياضي ما بين يونيو ودجنبر 2023، وقاده إلى نهائي النسخة الأولى من بطولة الدوري الإفريقي، لكنه خسر اللقب أمام صن داونز الجنوب إفريقي، في نونبر من العام ذاته، وكان مرشحا للانضمام إلى الطاقم التقني للمنتخب المغربي، ومساعدة المدرب وليد الركراكي، قبل «مونديال» قطر، إلا أنه اختار البقاء مع أيندهوفن.

    ويتواصل زحف الأطر الوطنية في عالم التدريب داخل القارة العجوز، بعدما أعلن نادي ويسترلو، الممارس في الدوري البلجيكي الممتاز، تعاقده مع الإطار المغربي، عصام الشرعي، لتولي مهمة الإشراف على تدريب الفريق، في الموسم الكروي المقبل، كونه يملك معرفة بالكرة المحلية وله قدرة على تطوير المواهب الشابة، ما يجعله متناسبا مع فلسفة النادي، بعد أن أنهى ارتباطه، قبل أيام قليلة، بنادي غلاسكو رينجرز الاسكتلندي في منصب مدرب مساعد، بعد نصف موسم قضاه رفقة النادي، علما أنه سبق له قيادة المنتخب المغربي الأولمبي للتتويج بلقب كأس أمم إفريقيا تحت 23 سنة، التي أُقيمت بالمغرب، ما منح «الأشبال» ورقة التأهل إلى «أولمبياد» باريس 2024.

     

     

     

    الركراكي وبنهاشم بطابع العالمية

     

    قاد وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي إلى المركز الرابع ضمن منافسات كأس العالم الماضية «قطر 2022»، عندما بلغ دور نصف نهائي البطولة العالمية وخسر الرهان أمام منتخب فرنسا، وصيف بطل العالم، قبل أن ينهزم «الأسود» في مباراة الترتيب أمام منتخب كرواتيا.

    ويعتبر المنتخب المغربي أول فريق عربي وإفريقي يبلغ دور ما قبل نهائي كأس العالم، بعدما حقق في نسخة 1986 بالمكسيك التأهل إلى دور الثمن كأول منتخب عربي. وسجل الركراكي اسمه كأول مدرب عربي ينجح في التأهل إلى ربع نهائي وثمن نهائي ونصف نهائي كأس العالم في تاريخ الحدث العالمي، وقاد «الأسود» إلى الفوز على منتخبات كبيرة على غرار بلجيكا في دور المجموعات، وإسبانيا في الدور الثاني ثم البرتغال في ربع النهائي، قبل توديع المنافسة ضد فرنسا في المربع الذهبي.

    وحصل الركراكي على عدة ألقاب، في مسيرته التدريبية، منها لقبان ضمن منافسات البطولة الوطنية الاحترافية، مع الفتح والوداد الرياضيين، إضافة إلى لقب واحد في مسابقة كأس العرش مع الفريق الرباطي ولقب للدوري القطري رفقة نادي الدحيل فضلا عن لقب دوري أبطال إفريقيا مع الوداد الرياضي.

    من جهته وضع المكتب المسير للوداد الرياضي ثقته في الإطار الوطني أمين بنهاشم لقيادة الفريق الأحمر خلال مشاركته في «مونديال» الأندية، الذي تستضيفه الولايات المتحدة الأمريكية ما بين يونيو الجاري ويوليوز المقبل، بعد أن قاد مجموعته إلى ثلاثة انتصارات

    متتالية في ختام منافسات البطولة الوطنية الاحترافية، ما رجح كفة بنهاشم ليتم الإبقاء عليه مدربا للفريق الأحمر خلفا للجنوب إفريقي «رولاني موكوينا»، الذي تم الانفصال عنه بسبب سوء النتائج.

    ولم تقتصر مشاركة الأطر الوطنية في المحافل العالمية على الإطارين الركراكي وبنهاشم، إذ سبق لجمال فتحي أن قاد الرجاء الرياضي في «مونديال» الأندية نسخة 2000 بالبرازيل، وعزيز العامري رفقة المغرب التطواني في دورة «المغرب 2014»، ثم الحسين عموتة مع الوداد الرياضي «المغرب 2022».

    المدربون المغاربة طيور تغرد في سماء إفريقيا والعالم العربي

    #العربي إفريقيا المدربون المغاربة تغرد سماء طيور في والعالم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بشير
    • X (Twitter)

    المقالات ذات الصلة

    حادث سير لمدرب الوداد وطبيب الفريق في الولايات المتحدة

    23 يونيو، 2025

    بيلينجهام سيخضع لجراحة في الكتف بعد كأس العالم للأندية

    23 يونيو، 2025

    فريمبونج مستعد لتعويض غياب أرنولد في ليفربول

    23 يونيو، 2025

    9 ميداليات لمنتخب الشراع الإماراتي في "دولية البارح"

    23 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter