Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عــاجـل :
    • الهوس بميسي والحشود الغفيرة يسيطران على كأس العالم للأندية
    • رسميًا | رضا شحاتة مديرًا فنيًا لنادي كهرباء الإسماعيلية
    • رسمياً.. الوصل يجدد عقد ليما
    • إشبيلية يُعين لاعبه السابق ألميدا مدربًا للفريق
    • التأشيرة تبعد السومة عن مباراة الوداد ومانشستر سيتي
    • سجن 4 مشجعي من أتلتيكو مدريد بسبب "دمية فينيسيوس"
    • سيميوني يتحسر على خسارة أتلتيكو المهينة: "أنفقوا 70 مليون يورو لضم كفارا"
    • زرع الخوف في نفوس أطفاله.. الحكم على والد بطل أولمبي بتهم العنف الجسدي
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • كل العرب
      • أفريقيا
        • مصر
        • الجزائر
        • المغرب
        • تونس
        • ليبيا
        • السودان
      • آسيا
        • السعودية
        • الإمارات
        • قطر
        • الكويت
        • عمان
        • العراق
        • البحرين
        • الأردن
        • فلسطين
        • لبنان
        • سوريا
    • رياضة عالمية
    • ألعاب مختلفة
    • سوق الانتقالات
    • A SPORT TV
    رياضة العرب | Arabs-Sportرياضة العرب | Arabs-Sport
    الرئيسية»مقالات كتاب»محمود طه .. يكتب “لرياضة العرب”: ذكريات طلياني.. غاب باجيو وحضرت لعنته في يورو 96!‎
    مقالات كتاب

    محمود طه .. يكتب “لرياضة العرب”: ذكريات طلياني.. غاب باجيو وحضرت لعنته في يورو 96!‎

    عبدالعزيز البطاطيبواسطة عبدالعزيز البطاطي5 يونيو، 2016آخر تحديث:16 يونيو، 2016لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    mahmod taha
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    القاهرة- محمود طه

    اقتربت ساعة الصفر التي ينتظرها الجميع، عندما ستتجه جميع الأنظار إلى فرنسا لمتابعة أمم القارة العجوز في سباق من أجل اللقب الكروي الأهم في أوروبا على صعيد المنتخبات، زعامة القارة كرويًا، الانجاز الذي أصبح الوريث الشرعي لزعامتها حربيًا في عصور مضت، عندما كان الصراع يطحن أوروبا في حروب عالمية تسببت في دمار عانى العالم من أجل محو آثاره.

    رهان هذه النسخة أصبح مختلفًا؛ حيث قرر الرجل الفرنسي ميشيل بلاتيني – والذي تم اختياره بالمناسبة كأفضل لاعب في تاريخ بطولات اليورو بحسب قائمة نشرتها صحيفة “ليكيب” الفرنسية- زيادة عدد المنتخبات المشاركة في النهائيات إلى 24، ليعيد إلى الأذهان نظام المونديال القديم والذي انتهى عهده في نسخة الولايات المتحدة الأمريكية 1994، ويعود صراع المركز الثالث الشهير من أجل بطاقة تأهل إلى الدور ثمن النهائي.

    وللمنتخب الايطالي الحبيب ذكريات وجولات في تاريخ اليورو، ذكريات على مرارتها إلا أنها تحمل دروسًا حُفرت في ذاكرتي، كان أبرزها أن الأدزوري لن يتوج باللقب مرة ثانية!.

    بداية علاقتي مع الأدزروي في أمم أوروبا تعود إلى عام 1996، عندما استضافت الأراضي الانجليزية أحداث البطولة، كان الأمل يغزوني وأنا أعيش على ذكريات منتخب أريجو ساكي في مونديال 94، وتضاعف احساس الأمل هذا بعد المباراة الأولى أمام روسيا، عندما قاد بييرلويجي كازيراجي كتيبة ساكي للفوز بهدفين مقابل هدف وحيد.

    ثقتي في نجوم ايطاليا لا حدود لها، مع تواجد مالديني وكوستاكورتا وكييزا ودينو باجيو وجيان فرانكو زولا وديل بييرو ودي ماتيو وكازيراجي وألبرتيني، ولكن للأمانة لم ينجح أحدهم في محو غصة غياب روبيرتو باجيو من حلقي.

    سعادتي في هذا التوقيت بتتويج يوفنتوس بلقب دوري الأبطال كانت لها دورًا كبيرًا في مضاعفة احساسي بالأمل، ولكن لم أكن أعلم أنها ستكون المرة الاولى والاخيرة التي اشاهد خلالها تتويج السيدة العجوز بدوري الأبطال على الهواء مباشرة.

    بعد تخطي عقبة روسيا خُيّل لي أن التأهل بات في متناول اليد، ما علينا سوى تجاوز منتخب التشيك الذي يخوض البطولة الأولى بهذا المسمى بعد انفصال جمهورية التشيك عن سلوفاكيا، لم أكن أعلم حينها أن هذا الجيل التشيكي سيصبح الأبرز في أوروبا.

    بدأت مواجهة التشيك في جولة المجموعات الثانية، ليدخل بافيل نيدفيد في صلب الموضوع بعد 5 دقائق فقط محرزًا الهدف الأول في شباك بيروتزي “أحد ألغاز حراسة المرمى في تاريخ ايطاليا” لتهتز مدرجات ملعب الأنفيلد، بعدها تمكن كييزا من التعديل لفريق ساكي، ولكن لم تنقطع عادة الكارت الأحمر في جولة المجموعات الثانية للأدزوري “عادة لم أنجح في معرفة السبب الكامن ورائها حتى الآن” ليخرج لويجي ابولوني بالبطاقة الحمراء قبل مرور نصف ساعة من زمن اللقاء.

    طوفان كارل بوبوريسكي وبافيل نيدفيد وباتريك برجر لم يوقفه أحد، ليستغل الفريق النقص العددي والتفوق الفني الواضح وينهي المباراة بفوز مفاجئ بهدفين مقابل هدف، وتستمر معاناة ايطاليا من أجل التأهل من المجموعة وهي العادة التي لا تقل أهمية عن البطاقة الحمراء المذكورة أعلاه.

    جولة الأدزوري الأخيرة كانت على مسرح الأحلام أولد ترافورد أمام الالمان، كتيبة ساكي دخلت المباراة بجرأة نوعية، ولاحت أمامها الفرصة عندما احتسب الحكم ركلة جزاء انبرى زولا لتسديدها، ولكن يبدو أن شبح روبيرتو باجيو وهو يهدر الركلة الحاسمة في نهائي مونديال 94 قد سيطر على وجدان زولا، ليهدر أحلام رفاقه ويخرج الأدزوري بخفي حنين من أراضي انجلترا، وتتأكد عقدة ركلات الجزاء التي عاندت ايطاليا في هذه الحقبة الزمنية، حتى عندما يخرج الفريق من دور المجموعات لابد من وجود لمسة ركلة الجزاء اللعينة!.

    محمود طه ..

    كاتب وناقد رياضي من جمهورية مصر العربية

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالعزيز البطاطي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    عمران محمد يكتب: من أجل العراق

    31 ديسمبر، 2017

    مساعد العبدلي يكتب”ملخص الأسبوع”

    31 ديسمبر، 2017

    مبارك الوقيان يكتب “اختفاء النجوم !!”

    31 ديسمبر، 2017

    أحمد بودستور .. يكتب: آخر الكلام.. الكويت حمامة السلام

    23 ديسمبر، 2017
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    365Scores.comمزود من
    تابعنا على الفايس بوك
    ‏رياضة العرب‏
    Tweets by Arabs_Sport_
    • Facebook
    • Twitter
    رياضة العرب | Arabs-Sport
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    © 2025 Arabs-Sport. Designed by ESA.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter